تحديث آخر نسخة 1.8.37

تقييم الموضوع :
  • 1 أصوات - بمعدل 4
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
أملا في رحمة الله !
#4
(2008-11-18, 02:46 AM)Pepo كتب : اخى احمد. صراحة لا اجد شئ مناسب استطيع ان اقوله.

لكنى اعلم كل العلم انك تتحلى بدرجة جيدة من الإيمان.

واظن انك تعرف ان الله اذا اراد ان يختبر عبده الصالح يبتليه بالنصائب ليرى اذا كان سيثبت على ايمانه ام ستؤثر به هذه النصائب.

فهل اثرت بك اخى لدرجة تمنيك للموت؟

انا شخصيا ادعوا واأمل ان تستجاب دعاى, ودعوتى الأولى هى ان لا يستجيب الله لدعائك على نفسك.
والثانية ان يخفف عنك من ابتلائه.

امسك كتاب الله واقرأ به يا طيب. غزى قلبك حتى يستريح عقلك.


جازاك الله كل خير أخي أحمد على ردكم الكريم و الإنسان دوما تأتي عليه لحظات يأس.

أنا لم أتمنى الموت و العياذ بالله كفرا بالخالق لكن ما وصلت إليه في الفترة التي كتبت فيها الموضوع هو أنني خشيت أن يصل بي الحد إلى أن أيأس من الله و رحمته فتمنيت الموت لكي أكون بقربه عز و جل و أر يصل بي الأمر إلى ذلك الحد.

تأتي عليّ هذه الحالة كل فترة و الحمد لله أنها لا تستمر كثيرا و أرجو من الله ألا أصل يوما إلا أن أيأس من رحمته الواسعة.

هذا هو كان مقصدي و لعل حزني و همي الشديدين قد بينوا كلاما و تعبيرا خاطئين لمن يقرأه.
(2008-11-18, 06:54 AM)matador2010 كتب : لا اله الا الله محمد رسول الله

استغفر ربك وتمسك وخلى عندك امل فى الله
وارضى بما هو مكتوب لك وان لم تسطع ان تغير ما حولك فارضى بما انت فية
لعلة خير
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ) لو اطلعتم على الغيب لخترتم الواقع) صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

شكرا لك أخي الكريم على تعليقك و أرجو أن يكون مقصدي قد وضح.

ما أنا فيه ليس خيرا و إن استسلمت له أكن إنسانا غير جدير بعبودية الله بل يجب عليّ محاولة التملص منه ــ أي من الوضع السئ الذي أحياه ــ و أن أفعل كل ما بوسعي للخروج منه و هو سبحانه كفيل بالباقي.
الرد
شكر من طرف :


الردود في هذا الموضوع
أملا في رحمة الله ! - بواسطة عاشق العندليب - 2008-11-18, 01:16 AM
RE: أملا في رحمة الله ! - بواسطة Pepo - 2008-11-18, 02:46 AM
RE: أملا في رحمة الله ! - بواسطة عاشق العندليب - 2008-11-23, 10:17 PM
RE: أملا في رحمة الله ! - بواسطة matador2010 - 2008-11-18, 06:54 AM
RE: أملا في رحمة الله ! - بواسطة Pepo - 2008-11-24, 02:23 AM

التنقل السريع :


يقوم بقرائة الموضوع: بالاضافة الى ( 1 ) ضيف كريم