تحديث آخر نسخة 1.8.37

تقييم الموضوع :
  • 0 أصوات - بمعدل 0
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
كذب الدجال برهان البلخي على من كان لرسول الله منتسبا
#1


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



والصلاة والسلام على سيدنا محمد سيد الخلق


وعلى اله وصحبه وسلم




اخي الناطق اسمح لي ان ادلي بدلوي في هذا


الموضوع الهام والخطير والذي عندما قرأته لم


استطع ان اكتم الحقائق التي اعرفها وخاصة


وانني طرف في هذه القضية وقد تضرر اناس


كثيرون بسبب صراعنا على الارث مع اخونا


المذكور في هذه المقالة فاسمح لي اخي الكريم


بتقديم شهادتي والله على ما اقول شهيد


وابدأ بالصحافة اولاً


ما هي مهمة الصحافة :ما هو هدفها


هل اصبحت الصحافة: تجارة و تسويق


مع اهمال تام للدور الانساني


سلوك ينافي الانسانية


بيع ضمائر،نشر اكاذيب


اعتماد عنصر التشويق


و الاثارة و السبق الصحفي



كسب اكبر عدد من القراء على حساب كرامة الاخرين


هذه هي الصحافة التي عهدناها


المصداقية والحيادية تكمن بسماع طرف على حساب الاخر


المعايير هي راس المال المدفوع و المحسوبيات ؟؟؟


الطرف الاول صادق عندنا حتى ان كذب والاخر


مغَيب حتى ان كان صادقا


وحتى ان حضر بامكاننا ان نغَيبه


وان كان يحمل الحقيقة نحن صحافة بامكاننا ان نغيرها


بامكاننا ان نكذب وندع الكل يصدقنا هذه هي مهمتنا


وهذا هو عملنا وهنا يكمن دورنا


من يريد الانتقام من اي شخص يأتي الينا


فنحن الوسيلة الناجحة للانتقام


الا ترون على اننا قادرون على فعل كل شيء


نعم نستطيع ذلك من خلال قلمنا نسلطه كالسيف على من نريد


وليس هناك لا حسيب ولا رقيب


وكم دمرنا من عائلات وخربنا من بيوت


وكم اخترقنا بيوت وهتكنا ستور


هذه هي الصحافة وهذه حقيقتها




اليكم قصتي واترك لكم الحكم:


نحن سبعة بنات توفي والدنا ووالدتنا وتركو لنا اراضي وبيوت


كأي عائلة يتوفى الوالدان ويتركان ارثاً لاولادهم


ونحن من احدى القرى التي تحرم الانثى من الارث


فنحن البنات قررنا اخذ حصصنا الارثية


وعندما عرف الاخ الاكبر(ب ب) بذلك اعد العدة


وكان مجهز نفسه لذلك


حيث قام بتحضير نفسه لحرمانا من حقوقنا


اول ما قام به هو تزوير وثيقة يدعي بها ان


المرحوم الوالد قد باعه


19 عشر دونما من الارض وفيها البئر وقدمها للقضاء


وقام بتزوير ورقة حكومية اخرى يدعي بها


ان المرحوم الوالد قد باعه 90دونم (وكالة)


وقدمها للقضاء ايضاً


ومن ثم بدأ يسعى بكل الطرق لاخذ حقنا وحرماننا من ارثنا


فكلما عرف ان هناك شخصا محترم من اخواته ذهب اليه


ليساعده في اغتصاب حق اخواته ومن هؤلاء الاشخاص


السيد ابو شهاب الذي قرات قصته التي كتبها الناطق مشكور


لاظهار الحقيقة ولم اجد نفسي الا مسرعة لكشف
الحقيقة


لان الساكت عن الحق شيطان اخرس ان السيد ابو شهاب تربطه


علاقة مصاهرة بنا حيث ان ابن اختي متزوج من ابنته


فما كان من اخي الا ان سارع اليه يطلب منه


ان يساعده في اغتصاب حقوقنا


ولكن تفاجأ بان الشخص الموجود امامه انسان يخاف الله


ولايمكن ان يستجيب لمطالب كهذه فما كان منه


الا ان رفض طلبه



وقال له قال صلى الله عليه وسلم :


( من اقتطع شبراً من الأرض ظلماً ؛ طوقه من سبع أرضين ) .


وقال صلى الله عليه وسلم :



( من قضيت له بحق أخيه ؛ فلا يأخذه ؛ فإنما


أقطع له قطعة من نار ) .


فلم يعجبه هذا الجواب وانما اجاب بانه بيننا


وبينكم القانون


وسترون ماذا سافعل وبدأ بالوعيد والتهديد ولم


يمض الا بضعة ايام


الا وفاجئنا بالنشرعلى المواقع الالكترونية ومنها


ماتم نشره على موقع سيريانيوز


حيث بدأ ولمدة شهركامل بالنشر اليومي على


موقع سيريانيوزلقصص تم اختلاقها


وتأليفها وتبهيرها ومن ثم نشرها لايهام الناس


بان هناك امر كبير


وهو خلاف لذلك انما هو جملة من الاكاذيب


اصطنعها ليساومنا على حقوقنا


وبدأ بتهديدنا اما ان يستمر بالنشر او ان يأخذ


الارض مقابل سكوته



وما كان مننا نحن اخواته الا ان وقفنا بوجهه


ولم نأبه لتهديده فقام بالاستمراربالنشر


بالتشهير بنا وبالسيد ابو شهاب واختلاق


الاكاذيب


ومن هنا بدأت المشكلة كل يوم قضية جديدة


وتهديد جديد ومحاكم جديدة


ولم يترك وسيلة قذرة الا واتبعها لسلبنا حقوقنا


وبلغ عدد الدعاوى


في المحاكم الجزائية والمدنية الى مايزيد على 35 دعوى


واتفق مع اربعة اشخاص تربطهم نفس المصالح


كلهم هدفهم الارث وراحوا يخططون


ويحضرون لايذاء السيد ابو شهاب وكانوا


يجتمعون بشكل دوري


في حارة ب ب المحرض الرئيسي لهم حيث يقوم


باعطائهم التعليمات اللازمة وينصرفون


وهكذا مضي على هذا الفعل ست سنوات


ومازلنا نعاني من هذا الاخ الذي لا يمت الى


الاخوة بصلة


كلمة بلا معنى ولا مُسّمى تفتقد لكل معاني الانسانية


واعماها الحقد والكراهية والطمع والكذب


فنسيت الكرامة والشرف


ونسيت ان الله حق وسيظهر الحق ولو بعد حين



ان هذا الاخ عديم الضمير والانسانية


امضى حياته في ايذاء الاخرين في ايذاء اقرب


الناس اليه
وهم والديه اللذين ربوه و تعبوا وسهروا الليالي


من اجله


كانت النتيجة ان جرجرهم للقضاء والمحاكم ولم


يرحم شيبتهم


لقد حاول مرات عديدة قتل والده من خلال


تعليق سلك كهربائي على باب المنزل


وكذلك توفيت والدته وهي تخشى منه


ان يقوم بتبصِيمَها على اوراق لكثرة احتياله وخبثه


فكانت تطلب مننا ان لا نترك يدها وكانت تحذرنا منه


فبعد هذا العرض كله كيف يكون شخص بهذه الاخلاق


مصدرا موثوقا لسيريانيوز ولغيرها ؟؟؟؟؟


واما بالنسبة لما ذكر عن قصة اختراق لست نساء اخوات


مع ازواجهن بقصد الاستيلاء على ميراثهم


من ابيهم 100 دونم مع بئر وبيت في دمشق


فهي غير صحيحة وكذب محض وذلك لان الارض


وفق قرار محكمة هي الان باسمائنا


وانتقلت الى اسمائنا بقرارمحكمة


وذلك بسبب الحجز المتعلق بدعاوى التزويرالتي قام بها اخي


هذا الشخص الذي أشاروا إليه ب ( ب ب) ادعى في


القضاء على والدته بتاريخ 19 / 10 / 2004 و


على والده أيضا بتاريخ 22 / 7 / 1995 زور


بهتانا و ردت دعواه في القضاء و الوثائق تثبت ذلك،


عدا عن ضبط في الشرطة بتاريخ 3 / 7 / 2006 يثبت انه قبض عليه


وفق مذكرة توقيف بتهمة جرم التزوير


و الاستعمال المزور صادر عن محكمة أزرع،


فهذا هو مصدر سيريا نيوز..الصادق الموثوق.


مزور الحقائق والوثائق


هناك وثائق رسمية تشير إلى ادعاءه على والدته و أخوته


أما التزوير الذي قام به ( ب ب) هو برهان حسن


البلخي المغضوب من الوالدين


وكل الذين معه وينصرونه على الكذب؟بل هو


الذي يناصرهم


فهو على شاكلتهم وهم على شاكلته,,,,,,


إنه مزوِّر محترف له باع طويل في ذلك


وهو المصدر الاول للصحافيين في سيريا نيوز


و هو الذي زور عن والده وثيقة تنازل عن الأرض


ليحرمنا نحن أخواته البنات، ووضع شاهد اسمه الشيخ نايف العباس


متوفى قبل تاريخ العقد بعامين و العقد موقع عام 1989 ،


و لدينا العقد، و بعد ذلك اكتشفنا أن هذا الشاهد ،


أي الشيخ نايف العباس قد توفي عام 1987 ،


و هذا التزوير الذي فُضح فيه دفعه للتشهير بنا


والاستمرار بذلك ليوهم الجميع بكذبه



و العقد و شهادة الوفاة للشاهد موجودتان بالمحكمة


ومازالت المحكمة منظورة حتى الان،


و بالطبع سيريا نيوز رفضت الإطلاع


على هذا الموضوع و اعتبرت أن مصدرها


برهان البلخي الذي نصب علينا نحن أخواته لا يكذب.


مع العلم ان الصحفي باسل ديوب عندما قابلناه


ووضحنا له كافة الحقائق قال اصل المشكلة اخوك


الله لا يوفقه هو سبب كل هذه الاكاذيب وبعد هذا الكلام
تفاجئنا بنشره في اليوم التالي ولم يتوقف عن النشر


رغم علمه التام بالحقائق كاملة


وهناك تسجيل صوتي لباسل ديوب وهو يقر بهذا الكلام


اما بالنسبة لشهادتي المكتوبة بخط اليد فهي صحيحة


وموقعة وصادرة عني وعن اخواتي اللواتي لا


يرضين بظلم احد


بسبب الميراث العائد لنا والله على ما نقول شهيد


وكذلك نشهد على كذب موقع سيريا نيوز و ما ورد فيه


عن عملية النصب التي قالوا عنها لان ذلك


ببساطة لم يحصل


ولم يقدم احد على النصب على ارضنا غير اخينا


وان السيد ابو شهاب بريء من كل مانسب اليه


وأن سيريا نيوز عملت على إثارة فضائح كاذبة


لمجرد الشهرة لا غير.



ونحن مستعدون للمثول امام كل الجهات الرسمية


في البلد والادلاء بشهادتنا


وتوضيح الحق واعادة الحق لاصحابه


ونرجو من الله ان لا نُؤخذ بجرم اخونا الذي ظلم



الابرياء


وشَهر باعراضهم وتناولهم بكلامه حتى ان الطفل


الصغير لم يسلم من افتراءته


نسأل الله ان يسلمنا من جرائر اعماله المشينة


التي يندى لها الجبين


فلا يحق لاي شخص ان يقلق راحة الاخرين


ويفسد عليهم حياتهم بدون ذنب


وكذلك:
( لا يحق لأي صحفي مهما كان أن يتناول الناس


بالقذف و الذم و القدح،


و لا يحق له سماع طرف واحد لا يتمتع بأي


مصداقية في المجتمع،


نعم عندما ذهبت إلى مقر سيريا نيوز للدفاع عن نفسي


و لتوضيح ما كتبوه من كذب رفضوا بداية إدخال أخواتي إلى المقر،


و سمحوا لي و لابن أختي زوج ابنة أبو شهاب بالدخول
و عندما حاولت إبراز الوثائق الثبوتية المتعلقة


بما كتب على موقعهم رفضوا رؤيتها


كما رفضوا الاستماع لما نقوله،


و حتى أن الصحفي باسل ديوب قال لي


" الله لا يوفق أخوك هو أساس المشكلة"،


أي يقصد مصدرهم أخي ( برهان البلخي)


الذي أخذ نصيبنا من الأرض التي تركها والدي ،


و عندما تبين لي أنهم طرفا منحازا..غادرت.


والان اتوجه الى كافة الجهات المسئولة واناشدها باعادة الحقوق لاصحابها


وارغام الصحافة على تقديم اعتذار للسيد ابو


شهاب الذي تم التشهير به ظلما حيث حولوا


القضية من قضية ارث الى قضية سحر وشعوذة


كما يحلو لهم وهذا كله كذب ايضاً


وكذلك ارغام الصحفيين على الاعتذار منه


لترويجهم وتناولهم اخبار كاذبة


وكذلك وضع ضوابط وقوانين صارمة لحماية


الحريات الشخصية


بحيث يعاقب عقوبة شديدة من يروج اكاذيب لا


تستند الى اسس وحقائق


منع نشر اي موضوع يتناول اي فرد في المجتمع


دون اجراء تحقيق صحفي


والاستماع الى الطرفين في اي قضية لتحقيق العدالة


اخيرا اؤكد استعدادي التام للمثول امام كافة


الجهات المعنية والادلاء بشهادتي
الرد
شكر من طرف :


التنقل السريع :


يقوم بقرائة الموضوع: بالاضافة الى ( 1 ) ضيف كريم