تحديث آخر نسخة 1.8.37

تقييم الموضوع :
  • 0 أصوات - بمعدل 0
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
رابطة كاس امم اورباء2008
#1
Icon4 
شباب اليوم فتحنا رابطة كاس اورباء ونحط فيه كل الاخبار كاس امم اورباء
♥ أنَا مدريدي مَاهُو أيْ مدريدي ‘ " أنَا مدريدي مِنْ نُوع راقي ٍღ♥
.................................................. ..... ............................
مع تحيات اخوكم مهيني

[صورة: logo35ok.jpg]
الرد
شكر من طرف :
#2
تشيكيا تضرب بقوة وتسقط سويسرا المضيفة في الافتتاح
[صورة: 672_1213007863.jpg]
قص المنتخب التشيكي شريط افتتاح كأس أوروبا لكرة القدم بفوزه على نظيره السويسري المضيف 1-صفر اليوم السبت على ملعب "سانت جايكوب- بارك" في بال أمام 42500 متفرج في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الأولى ضمن الدور الأول من نهائيات كأس أوروبا لكرة القدم التي تستضيفها سويسرا مشاركة مع النمسا حتى 29 الحالي.

وسجل البديل فاتسلاف سفيركوش (72) هدف المنتخب التشيكي المتوج بلقب هذه المسابقة عام 1976 (تحت اسم تشيكوسلوفاكيا) ثم بلغ النهائي عام 1996، وخسر بالهدف الذهبي أمام ألمانيا ثم نصف نهائي النسخة الأخيرة في البرتغال وخسر أمام المنتخب اليوناني الذي توج بطلا بعد ذلك.وكانت هذه المواجهة الأولى بين المنتخبين في المسابقة القارية، والثالثة على الصعيد الرسمي بعد أن تواجها في ربع نهائي مونديال 1934 أيام تشيكوسلوفاكيا، وكان الفوز من نصيب الأخيرة 3-2 وفي تصفيات مونديال 1990 عندما خسر السويسريون ذهابا وإيابا صفر-1 وصفر-3.

أما تشيكيا بصيغتها الحديثة فلم تتواجه مع سويسرا في أي مباراة رسمية، بل التقيا في 3 مباريات ودية كان الفوز من نصيب تشيكيا في اثنتين منها مقابل فوز لسويسرا.

أما بالنسبة لمجمل اللقاءات بين الطرفين (قبل وبعد انفصال تشيكيا عن سلوفاكيا) فلعبا 27 مباراة في السابق وكان الفوز من نصيب التشيك في 16 مباراة، مقابل 6 انتصارات لسويسرا و5 تعادلات (قبل مباراة اليوم).

وبدأ مدرب المنتخب التشيكي كارل بروكنر اللقاء بمهاجم واحد، العملاق يان كولر، فيما شارك في الجهة المقابلة ترانكيو برانيتا بعد تعافيه من الإصابة فلعب خلف ماركو ستريلر والقائد الكسندر فراي الذي استهل اللقاء بفرصة خطيرة بعدما سدد كرة قوية أرضية من خارج المنطقة مرت بجانب القائم الأيمن للحارس بتر تشيك (3).

وبدا المنتخب المضيف، الذي يشارك في النهائيات للمرة الثالثة بعد النسختين السابقتين في إنكلترا والبرتغال عندما خرج من الدور الأول، بدا أفضل من التشيكيين في بداية المواجهة بفضل تحركات غوكهان إيلنر وفالون بهرامي إضافة إلى فراي وبارنيتا، لكن دون أن يشكل خطرا فعليا على تشيك، الذي تدخل دون عناء ليتعامل مع تسديدة زاحفة من إيلنر (19).

واستمر انحصار اللعب في منتصف الملعب وسط تحسن في أداء المنتخب التشيكي الذي استوعب فورة صاحب الأرض وبدأ يتحرر نحو منطقة مضيفه ما سمح للأخير بالانطلاق بهجمة مرتدة وصلت من خلالها الكرة إلى فراي الذي أطلق بيمناه كرة صاروخية من حوالي 30 م، تصدى لها تشكيك بقبضتيه منقذا بلاده من تلقي الهدف الأول في البطولة (36).

وتعرض المنتخب السويسري لضربة قاسية في الثواني الأخيرة من الشوط الأول عندما تعرض نجمه فراي لإصابة في ركبته بعد تدخل من المدافع زدينيك غريغيرا جعلت لاعب بوروسيا دورتموند يدخل إلى غرفة الملابس والدموع تنهمر من عيونه ما رجح أن يكون قد خاض أول وآخر شوط له في هذه البطولة.

وتأكدت خطورة إصابة فراي عندما دخل هاكان ياكين في مستهل الشوط الثاني بدلا منه في أول تبديل للطرفين.

ولم يتأثر المنتخب السويسري كثيرا بإصابة فراي، رغم أهميته، لأنه واصل اندفاعه وحصل على فرصتين لافتتاح التسجيل الأولى بتسديدة بعيدة المدى من لودوفيك ماغنين صدها تشيك ببراعة (49)، والثانية من ركلة حرة نفذها ياكين لكن الكرة علت العارضة بقليل (51).

واستمر السويسريون بضغطهم سعيا وراء هدف التقدم في الوقت الذي بدا فيه هجوم تشيكيا غائبا عن المباراة ما دفع بروكنر إلى إخراج المخضرم كولر لاعب نورمبرغ الألماني وإدخال الشاب فاتسلاف سفيركوش لاعب بانيك أوسترافا الذي يشارك في أول حدث مع منتخب بلاده بعد أن استدعاه المدرب بروكنر لأول مرة من أجل المسابقة القارية.

وحصل التشيكيون على أول فرصة حقيقية لهم في اللقاء في الدقيقة 60، عندما لعب ظهير ميلان الإيطالي ماريك يانكولوفكسي ركلة حرة من الجهة اليمنى مرت أمام مرمى الحارس دييغو بيناليو دون أن تجد من يتابعها داخل الشباك، ثم أتبعها يانكولوفسكي بفرصة أخرى من ركلة حرة علت العارضة (64).

ورد السويسريون بفرصة أخطر، عندما لعب ستيفان ليشتستاينر كرة عرضة من الجهة اليمنى ارتقى لها ياكين ولعبها برأسه من مسافة قريبة إلى جانب القائم الأيسر (66).

ونجح بروكنر في رهانه على الشاب سفيركوش، إذ نجح الأخير في وضع تشيكيا في المقدمة بعدما فشل الدفاع السويسري في إبعاد الكرة بالشكل المناسب فعادت الكرة إلى حدود المنطقة؛ حيث سفيركوش الذي كسر مصيدة التسلل قبل أن يطلق الكرة بيمناه من حدود المنطقة إلى داخل الشباك السويسرية (72) في ثاني مباراة دولية له.

وكاد المنتخب السويسري إن يدرك التعادل عندما سدد بارنيتا كرة صاروخية صدها تشيك ببراعة ثم عادت إلى البديل يوهان فولانثين، الذي دخل بدلا من ليشتستاينر، فسددها بدوره بقوة ومن مسافة قريبة، لكن العارضة نابت عن تشيك عن هذه المرة لتحرم صاحب الأرض من هدف التعادل (80).
♥ أنَا مدريدي مَاهُو أيْ مدريدي ‘ " أنَا مدريدي مِنْ نُوع راقي ٍღ♥
.................................................. ..... ............................
مع تحيات اخوكم مهيني

[صورة: logo35ok.jpg]
الرد
شكر من طرف :
#3
البرتغال تحبط مفاجأة تركيا وتدشن حملتها بفوز ثمين
[صورة: 672_1213007928.jpg]
فشلت تركيا في فك عقدتها المستعصية المتمثلة بالبرتغال فسقطت امام الاخيرة صفر-2 مساء اليوم السبت على استاد دو جنيف ضمن منافسات المجموعة الاولى من كأس اوروبا 2008. وسجل هدفي المباراة بيبي (61) وميريليس (92).
وفشلت تركيا في الفوز على البرتغال منذ المباراة الاولى التي جمعت بينهما في اسطنبول عام 1955 وانتهت بفوز اصحاب الارض 3-1. ثم التقى المنتخبات خمس مرات بعد ذلك انتهت جميعها بفوز البرتغال.وكانت تشيكيا تغلبت على سويسرا احدى الدولتين المضيفين بالنتيجة ذاتها، فتصدرت مع البرتغال ترتيب المجموعة الاولى قبل لقائهما المرتقب في الجولة الثانية.وارتأى مدرب البرتغال البرازيلي لويز فيليبي سكولاري اللعب بمهاجم واحد هو نونو غوميش، مع الاعتماد على الجناحين كريستيانو رونالدو وسيماو سابروسا.

في المقابل، فاجأ مدرب تركيا فاتح تيريم الجميع باشراكه حميد التينتوب لاعب وسط بايرن ميونيخ اساسيا على الرغم من انه غاب عن الملاعب في الشهرين الاخيرين لاصابة بكسر في مشط القدم خلال مباراة منتخب بلاده ضد بيلاروسيا في 27 اذار/مارس الماضي. وتابع المباراة من المدرجات اسطورتا الكرة البرتغالية اوزيبيو ولويس فيغو.

وبدأ المنتخبان المباراة بسرعة واعتمد المنتخب البرتغالي على بناء الهجمات عن طريق الجناحين لكن المنتخب التركي فرض رقابة لصيقة على رونالدو وسيماو فلم يتمكنا من تموين المهاجم غوميش بكرات متقنة فبقي معزولا.

وسرعان ما سيطر المنتخب البرتغالي، الذي بلغ الدور الثاني في اربع مشاركات سابقة في هذه البطولة، على مجريات اللعب وتفوق على منافسه من ناحية الاحتفاظ بالكرة وفرض ايقاعه وسنحت له بعض الفرص لم يحسن لاعبوه استغلالها بفضل التسرع. وسدد ركلة حرة لنهاد قهوجي بين يدي الحارس ريكاردو (10). ثم سقط تونكاي داخل المنطقة وطالب بركلة جزاء زاعما بان جوزيه بوسينغوا عرقله لكن الحكم لم يكترث له (13).

وسجل البرتغاليون هدفا برأسية رائعة لمدافع ريال مدريد بيبي لكن الحكم لم يحتسبه بداعي التسلل (17). واحتسب الحكم ركلة حرة مباشرة للبرتغال اثر عرقلة ديكو فانبرى لها سيماو مرت فوق العارضة بقليل (28).

وقام رونالدو بمجهود فردي رائع من منتصف الملعب وراوغ ثلاثة لاعبين وعندما وصل الى مشارف المنطقة اطلق كرة زاحفة خارج الخشبات الثلاث (30).

ثم نفذ رونالدو كرة من ركلة حرة بقوة لامست اطراف اصابع الحارس التركي ديميريل وارتطمت بالقائم الايسر وخرجت (37). واستمرت الفرص البرتغالية ومن ركلة ركنية رفعها سيماو تطاول لها بيبي فمرت الى جانب القائم الايمن (40).

ومرر ديكو كرة ماكرة باتجاه موتينيو الذي سدد في الوقت الذي تدخل احد المدافعين الاتراك في اللحظة الاولى لانقاذ الموقف (41). وعندما كان الحكم يهم باعلان انتهاء الشوط الاول سدد ميفلوت اردينك كرة خاطفة بين يدي الحارس ريكاردو.

وحاصر المنتخب البرتغالي نظيره التركي في منطقة جزاء الاخير وسنحت له فرصة ذهبية لافتتاح التسجيل عندما تمت عرقلة سيماو على مشارف المنطقة لكن الحكم سمح بمتابعة اللعب بعد ان وصلت الكرة امام غوميش الذي سددها في القائم الايمن لمرمى تركيا (49).

وتوغل رونالدو داخل المنطقة وسدد كرة بذكاء بين ساقي احد المدافعين باتجاه الزاوية البعيدة للمرمى التركي لكن الحارس كان لها بالمرصاد (55). وفي فرصة تركية نادرة سدد صبري كرة قوية خارج الخشبات الثلاث (59).

وقطع بيبي الكرة في منتصف الملعب وراوغ مدافعا وتبادل الكرة مع نونو غوميش لينفرد بالحارس ويسدد الكرة داخل مرماه مسجلا هدفه الدولي الاول في اربع مباريات دولية خاضها حتى الان (61). واعطى الهدف جرعة معنوية هائلة للبرتغاليين ومرر رونالدو كرة رائعة داخل المنطقة تطاول لها غوميش برأسه فصدتها العارضة (64).

واحتسب الحكم ركلة حرة لتركيا انبرى لها قهوجي داخل المنطقة واخطا الحارس ريكاردو في الخروج من مرماه وكاد يتسبب بهدف التعادل (72). ثم رفع قهوجي كرة من ركلة ركنية تطاول لها اسيك مهدرا فرصة حقيقية (82).

وتلاعب ناني باحد المدافعين واطلق كرة زاحفة لم يجد الحارس التركي صعوبة في السيطرة عليها (88). وعندما كانت المباراة تلفظ انفاسها الاخيرة نجح البرتغاليون في تسجيل الهدف الثاني بعد حركة رائعة من موتينيو مرر بعدها الكرة الى البديل راوول ميريليس الذي لم يجد صعوبة في ايداعها الزاوية اليسرى الارضية لدميريل (92).

وكان المنتخبان التقيا للمرة الاخيرة في نهائيات كأس اوروبا عام 2000 في بلجيكا وهولندا وفازت البرتغال بهدفين حملا توقيع نونو غوميش قائد البرتغال في مباراة اليوم.
♥ أنَا مدريدي مَاهُو أيْ مدريدي ‘ " أنَا مدريدي مِنْ نُوع راقي ٍღ♥
.................................................. ..... ............................
مع تحيات اخوكم مهيني

[صورة: logo35ok.jpg]
الرد
شكر من طرف :
#4
ظهور لافت ل "المانشافت" على حساب المنتخب البولندي
[صورة: 672_1213008083.jpg]
حقق منتخب المانيا اول انتصار له في النهائيات الاوروبية منذ ان توج بطلا عام 1996، بفوزه على نظيره البولندي 2-صفر مساء اليوم الاحد على ملعب فورثيرسي شتايدوم في مدينة كلاغنفورت النمسوية ضمن منافسات المجموعة الثانية من كأس اوروبا 2008. وسجل لوكاس بودولسكي الهدفين في الدقيقتين 20 و72. وتصدر المنتخب الالماني ترتيب المجموعة بفارق الاهداف عن كرواتيا التي كانت تغلبت على النمسا 1-صفر في المباراة الاولى ضمن هذه المجموعة اليوم ايضا.وكان المنتخب الالماني الفائز باللقب ثلاث مرات اعوام 1972 و1980 و1996 وهو رقم قياسي، فشل في الفوز في النسختين الاخيرتين في هولندا وبلجيكا عام 2000، ثم في البرتغال عام 2004،اذ تعادل في ثلاث مباريات وخسر ثلاثا، لكنه حقق انطلاقة جيدة في البطولة الحالية.

واستمرت سطوة المنتخب الالماني على جاره البولندي، لان الاول لم يخسر اطلاقا امام الثاني في تاريخ لقاءات المنتخبين التي بدأت عام 1933، فالتقيا 16 مرة انتهت 12 مباراة منها بفوز المانيا و4 بالتعادل. واعتمد مدرب المانيا يواكيم لوف تشكيلة هجومية باشراك الثلاثي ميروسلاف كلوزه هداف مونديال 2006، وماريو غوميز ولوكاس بودولسكي.

في المقابل، لم تشهد تشكيلة بولندا اي مفاجأة علما بان المنتخب كان يخوض النهائيات للمرة الاولى في تاريخه. ولم تمض 53 ثانية، حتى ارتكب الحارس الالماني ينز ليمان خطأ في الخروج من مرماه فتهيأت الكرة امام جاسيك كرزينوفيك لكن الاخير سددها عاليا.

وبدا واضحا منذ البداية ان المنتخب البولندي حاول نصب مصيدة التسلل للمنتخب الالماني، لكن مدافعيه تميزوا بالسذاجة التكتيكية، وكادوا يدفعوا الثمن مرة اولى عندما مرر ثورستن فرينغز كرة امامية ماكرة فكسر ميروسلاف كلوزه مصيدة التسلل وانفرد بالحارس البولندي ارتور بوروتش برفقة ماريو غوميز فمرر الاول الكرة باتجاه الاخير لكن غوميز لم يتمكن من اللحاق بها فضاعت فرصة ذهبية امام المانيا (5).

لكن الجرة لم تسلم في المرة الثانية، حيث نجح كلوزه في الهروب مرة جديدة من مصيدة التسلل اثر تمريرة من غوميز ومرر كرة على طبق من ذهب باتجاه بودولسكي فلم يجد الاخير اي صعوبة في ايداع الكرة داخل الشباك مفتتحا التسجيل لمنتخب بلاده (20).

يذكر ان كلوزه وبودولسكي ينحدران من جذور بولندية. ورد البولنديون بتسديدة زاحفة من فويسيتش لوبودزينسكي سيطر عليها ليمان ببراعة (28). واهدر ماسييج زورافسكي فرصة جيدة لادراك التعادل عندما سدد كرة اتته من الجهة اليمنى مرت الى جانب القائم الايمن لمرمى ليمان (36).

وفي مطلع الشوط الثاني، اشرك مدرب بولندا الهولندي ليو بينهاكر المهاجم البرازيلي الاصل الحاصل على الجنسية البولندية في نيسان/ابريل الماضي روجر غيريرو مكان زورافسكي.

وتحسن الاداء المنتخب الهجومي لبولندا ونجح في الوصول الى المرمى الالماني من دون ان يخلق فرصا واضحة للتسجيل فاكتفى اما بالتسديد من بعيد او رفع الكرات العرضية التي كانت من نصيب الحارس الالماني.

وسدد باستيان شفاينشتايغر كرة قوية ارتمى اليها بوروتش (66)، ثم ابعد بوروتش ببراعة كرة قوية سددها ميكايل بالاك الى ركلة ركنية (69).

ومن احدى الهجمات المرتدة وصلت الكرة الى كلوزه على نقطة الجزاء لكنه لم يحسن التعامل معها لتتيهأ امام بودولسكي اطلقها رائعة بيسراه لتعانق شباك الحارس بوروتش معلنة الهدف الثاني (72) رافعا رصيده الى 27 هدفا في 48 مباراة.

ورمى المنتخب البولندي بثقله في محاولة لتقليص الفارق فترك مساحات شاسعة في خطوطه الخلفية.

وتلاعب غيريرو باحد المدافعين الالمان ومرر كرة عرضية باتجاه المرمى سددها ساغانوفسكي برأسه لكن ليمان كان لها بالمرصاد (83).وكاد بودلوسكي يسجل الهاتريك لكن كرته مرت فوق العارضة (89).
♥ أنَا مدريدي مَاهُو أيْ مدريدي ‘ " أنَا مدريدي مِنْ نُوع راقي ٍღ♥
.................................................. ..... ............................
مع تحيات اخوكم مهيني

[صورة: logo35ok.jpg]
الرد
شكر من طرف :
#5
النمسا تدشن حملتها في يورور 2008 بالخسارة أمام كرواتيا[صورة: 672_1213008156.jpg]
بدأت النمسا نهائيات كأس أوربا 2008 لكرة القدم التي تستضيفها مع سويسرا حتى 19 الحالي بطريقة متعثرة بخسارتها أمام كرواتيا صفر-1 اليوم الأحد على ملعب آرنست هابل في فيينا في افتتاح الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثانية. وسجل لوكا مودريتش (4 من ركلة جزاء) الهدف.

وسيطر المنتخب الكرواتي على مجريات الشوط الأول في معظم المراحل وافتتح التسجيل مبكرا من ركلة جزاء أضاع بعضها عدة فرص، في حين لم يدخل المنتخب النمسوي المضيف أجواء اللقاء إلا في ربع الساعة الأخير وقام بعدة محاولات هجومية وتسديدات افتقرت إلى التركيز.وبدأ الكرواتيون اللقاء بأسلوب هجومي ومرر لوكا مودريتش كرة عرضية إلى إيفيكا أوليتش في الجهة اليسرى فتعرض للخشونة من قبل رينيه أوفهاوزر، احتسب الحكم الهولندي بيتر فينك ركلة جزاء نفذها مودريتش بنجاح مفتتحا التسجيل بأسرع هدف حتى الآن في البطولة (4).

وحاول دانييل برانييتش تكرار سيناريو الهدف الأول، بعدما تلقى كرة من مودريتش في الجهة اليسرى ذاتها وعكس إلى داخل المنطقة فتدخل الدفاع وأبعد خطرها (8)، وحصل داريو سرنا على ركلة حرة في الجهة اليمنى، نفذها منخفضة أمام المرمى حاول أوليتش وبعده ملادن بتريتش وضعها في الشباك فلم ينجحا (13).

وأحدثت الركنية الثانية في اللقاء لكرواتيا خطرا كبيرا قبل تدخل يواكيم شتاندفيست برأسه وأبعد الكرة قبل أن تصلها رأس نيكو كرانيكار الذي سبح إليها (15)، وأطلق سيباستيان قذيفة من نحو 40 ياردة في أول تسديدة للمنتخب النمسوي انحرفت قليلا عن القائم الأيمن (18)، وأبعد الحارس النمسوي يورغن ماشو بقبضتي يديه كرة خطرة أرسلها سرنا من الجهة اليمنى (21).

وسدد رينيه أوفهاوز أول كرة نمسوية مركزة في مكان وقوف الحارس الكرواتي ستيبي بليتيكوسا (23)، أتبعها بروجل رأسية إثر ركلة حرة مرت بجوار القائم الأيسر (27)، وحصل أوليتش على ركلة حرة نفذها سرنا أمام المرمى وأبعدها رولاند لينتس إلى ركنية لكرواتيا لم تسفر (29)، وأهدر بتريتش فرصة ثمينة بعدما كسر مصيدة التسلل في الجهة اليسرى وسدد بتسرع ودون تركيز (34).

وتسرع برودل بدوره في التسديد، فسيطر بليتيكوسا على كرته (37)، وارتد المنتخب الكرواتي بهجمة سريعة لم تستثمر في اللمسة الأخيرة، وسنحت للنمسا أول فرصة حقيقة، بعدما جنح مارتن هارنيك في الجهة اليمنى وأرسل كرة أرضية تدخل يوزيب سيمونيتش وأبعدها في الوقت المناسب (40).

وأمطر المنتخب النمسوي في الدقائق الخمس الأخيرة مرمى كرواتيا بتسديدات متعددة ومتنوعة بالأقدام والرؤوس تصدى بليتيكوسا لمعظمها.

وفي الشوط الثاني، واصل النمسويون انتفاضتهم وسيطروا ميدانيا مع محاولات هجومية لإدراك التعادل على الأقل قبل فوات الأوان فلم يفلحوا قابلهم الكروات بالاعتماد على الهجوم المعاكس السريع الذي كاد يثمر هدفا ثانيا.

وأرسل هارنبيك كرة عرضية من الجهة اليمنى إلى نقطة الجزاء الكرواتية أبعدها الدفاع في غياب أي زميل له (47)، ومالت كرة أندرياس إيفانستشيتس عن الخشبات (48)، ورفع إيفان كورلوكا كرة من الجهة اليمنى أبعدها شتاندفيست برأسه إلى ركنية قبل أن تصلها رأس أوليتش (53).

وحاول مودريتش إهداء زميله أوليتش فرصة هدف ثان، بعدما مر من الجهة اليمنى فتدخل أول مرة غركاليو، لكن الأول خطف الكرة منه وأرسلها عرضية زاحفة وخطرة أبعدها أحد المدافعين في الوقت المناسب (60)، وقام نيكو كوفاتش بنمتابعتين رأسيتين غير مركزتين (61 و64)، بعدما أشرك مدرب النمسا يوزف هيكركسبرغر أكبر لاعبيه المهاجم من أصول كرواتية إيفيكا فاستيتش لعله يجد الحل (62).

وضغط المنتخب النمسوي، بعد أن استنفد مدربه ألتديلات التي حركت الخطوط بشكل واضح، ونفذ فاستيتش ركلة حرة من الجهة اليمنى أبعدها الحارس الكرواتي بقبضتي يديه لتعود إلى هارنيك الذي أعادها قذيفة ذهبت فوق العارضة (74)، ورفع هارنيك كرة طار لها فاستيتش وتابعها رأسية من خط المنطقة سيطر عليها بليتيكوسا على دفعتين (78).

وتدخل الحارس الكرواتي مرة جديدة لإبعاد تسديدة قرقماز القوية (88)، وكان أصحاب الأرض على وشك أن يعدلوا النتيجة في أكثر من مناسبة بعد تسديدات متكررة أكثر تركيزا من البداية، وكادت كل هجمة تأتي بهدف التعادل أبرزها رأسية الاحتياطي رومان كايناست في الدقيقة الثالثة والأخيرة من الوقت بدل الضائع.
♥ أنَا مدريدي مَاهُو أيْ مدريدي ‘ " أنَا مدريدي مِنْ نُوع راقي ٍღ♥
.................................................. ..... ............................
مع تحيات اخوكم مهيني

[صورة: logo35ok.jpg]
الرد
شكر من طرف :
#6
إيطاليا وهولندا في مواجهة نارية وفرنسا تخشى حماسة رومانيا
[صورة: 672_1213008238.jpg]
تلتقي إيطاليا وهولندا المثقلتان بالإصابات في مواجهة قوية غدا الإثنين في برن ضمن منافسات المجموعة الثالثة من بطولة كأس أوروبا 2008 المقامة حاليا في سويسرا والنمسا. وخسر "المنتخب البرتقالي" ثلاثة أجنحة وهم راين بابل، الذي أصيب قبل انطلاق البطولة ولن يشارك فيها، في حين لم يتعاف روبن فان بيرسي من إصابة في ساقه، قبل أن يتعرض أريين روبن لإصابة في مخالبه في التمارين أمس السبت.أما إيطاليا فخسرت جهود قائدها فابيو كانافارو لإصابة في كاحله قبل انطلاق البطولة، وسيغيب عن الملاعب لمدة شهرين على الأقل وسينوب عنه في حمل شارة القائد الحارس العملاق جانلويجي بوفون، في حين يحوم الشك حول مشاركة المدافع المخضرم الآخر كريستيان بانوتشي.

بيد أن بانوتشي الذي لم يكن أحد أفراد المنتخب الفائز بكأس العالم في مونديال 2006 في ألمانيا أعرب عن أمله في المشاركة في المباراة الأولى ضد هولندا وقال: "لا أريد أن أغيب عن المباراة الأولى، وأعتقد بأنني سأنجح في أن أكون جاهزا لخوضها".

في المقابل، يواجه مدرب منتخب هولندا ماركو فان باستن مأزقا حقيقيا في غياب الثلاثي الذي يشغل الأجنحة.

وتؤمن الأجنحة التوازن للمنتخب الهولندي الذي يلعب عادة بمهاجم واحد هو قناصه رود فان نيستلروي مع مساعدة كبيرة من روبن وفان بيرسي.

ومن المتوقع أن يزج ماكرو فان باستن بمهاجم ليفربول الإنكليزي الذي يمكن أن يشغل مركز الجناح الأيمن، على أن يشرك رافايل فان در فارت على الجناح الأيسر وويسلي شنايدر وراء فان نيستلروي.

وتسعى هولندا إلى الثأر من إيطاليا التي أخرجتها من الدور نصف النهائي للبطولة التي استضافها المنتخب "البرتقالي" عام 2000 بفوزها عليها بركلات الترجيح.

ولا يزال حارس هولندا ومانشستر يونايتد إدوين فان در سار يتذكر تلك المباراة جيدا ويقول في هذا الصدد: "هذه المباراة هي أسوأ ذكرى في مسيرتي الطويلة، لأننا أهدرنا ركلتي جزاء في الوقت الأصلي ثم ثلاث ركلات ترجيحية".

وأضاف "كنا الفريق الأفضل وسنحت لنا فرص عدة للتسجيل لم نستغلها".

ورفض مدافع منتخب هولندا جيوفاني فان برونكهورست التحدث عن الثأر وقال: "لا يمكن التحدث عن الثأر بعد مرور ثمانية أعوام، لقد تغير اللاعبون وظروف المباراة مختلفة، عام 2000 دخلنا المباراة مرشحين للفوز، أما الآن، فالوضع مختلف لأن إيطاليا هي المرشحة للفوز لأنها بطلة العالم".


في المقابل تدخل إيطاليا المباراة خلافا لعادتها؛ حيث تواجه مشاكل في خط دفاعها الذي طالما كان ركيزتها الأساسية، في حين تملك وفرة من المهاجمين الرائعين أبرزهم العملاق لوكا توني وأنطونيو دي ناتالي وأليسادرو دل بييرو.

وكانت إيطاليا توجت بطلة للعالم بفضل دفاعها القوية بقيادة كانافارو؛ حيث لم يدخل مرمى سوى هدفين في 7 مباريات.

ويحبذ مدرب المنتخب روبرتو دونادوني اللعب الهجومي وغالبا ما انتهج أسلوب 4-3-3 مع الاعتماد على الثلاثي الهجومي توني- دي ناتالي، وماورو كامورانيزي مع وجود البديلين الجاهزين دل بييرو وأنطونيو كاسانو.

لكن المشكلة التي يواجهها دونادوني هي اختيار قلبي الدفاع وأغلب الظن بأنه سيلجأ إلى ماركو ماتيراتزي وواحد من اثنين أندريا بارزاغلي أو جورجيو تشيلليني، لكن في كل الأحوال فإن خط الدفاع لن يؤمن الضمانات اللازمة لمدربه.

وتلتقي فرنسا حاملة اللقب مرتين عامي 1984 و2000 مع رومانيا في زيوريخ ضمن المجموعة ذاتها.

وحذر مدرب فرنسا ريمون دومينيك من خطورة هذه المباراة الأقل صعوبة على الورق من المواجهتين المنتظرتين مع هولندا وإيطاليا في الجولتين المقبلتين عندما أطلق تصريحه الشهير: "المباراة ضد رومانيا قد تطلقنا في البطولة أو تودي بنا في البحيرة" في إشارة إلى بحيرة لومان الشهيرة في سويسرا.

وأضاف دومينيك الذي قاد المنتخب الفرنسي إلى نهائي مونديال 2006 في أول بطولة كبيرة له "المباراة ليست سهلة، والفريقان اللذان سيخسران مباراتهما الأولى سيفقدان كثير من الأمل".

وأضاف "للمباراة الأولى تأثير كبير على المباريات الأخرى ومشوار أي منتخب. رومانيا سحقت مونتينيغرو 4-صفر، وإذا كانت هذه النتيجة لا يعتد بها لضعف المنافس فسبق أن فازت على روسيا المتأهلة إلى النهائيات 3-صفر في آذار/ مارس. المنتخب الذي يفوز 3-صفر يملك مواهب عديدة، وقد شاهدنا ذلك خلال التصفيات".

وستكون البطولة فرصة أمام نجمي منتخب فرنسا فرانك ريبيري لاعب وسط بايرن ميونيخ وكريم بنزيما مهاجم ليون ليؤكدا موهبتهما الكبيرة في المحافل الدولية.

وكان ريبري قدم أداء رفيع المستوى في مونديال 2006 علما بأنه كان في بداية مسيرته الدولية، في حين سيخوض بنزيما هداف الدوري الفرنسي الموسم الفائت أول بطولة كبيرة له ويريد أن يؤكد علو كعبه وتهافت الأندية الأوروبية الكبيرة على الحصول على خدماته وعلى رأسهم ريال مدريد الإسباني ومانشستر يونايتد الإنكليزي.

ويضم المنتخب الفرنسي عناصر خبيرة من أمثال كلود ماكاليلي وليليان تورام بالإضافة إلى بعض المواهب الشابة، بالإضافة إلى بنزيمة، باتريس إيفرا وسمير نصري وبافي غوميس.

أما المنتخب الروماني فيخوض البطولة من دون ضغوطات لأنه وقع في المجموعة الحديدية، والشيء الأكيد أنه سيخوض مبارياته من دون عقدة نقص، خصوصا أنه تصدر مجموعته في التصفيات التي كانت تضم هولندا.

وأعرب مدرب منتخب رومانيا فيكتور بيتوركا عن ثقته بقدرة فريقه التأهل عن مجموعة الموت التي تضم أيضا فرنسا وإيطاليا وهولندا وقال: "لا أحد يرشحنا لبلوغ الدور ربع النهائي نظرا لقوة المجموعة، لكننا نريد تحقيق المفاجأة، المنتخب حاليا قوي جدا والعامل الأهم هو روح التضامن العالية في صفوفه".

وأضاف "بالطبع نستطيع التأهل، إذا ظهرنا بمستوانا نستطيع تحقيق هذا الإنجاز".

لكنه أشار "نستطيع بلوغ النهائي، ولما لا إحراز اللقب، لكن يمكن أيضا أن نخسر جميع مبارياتنا، كل شيء يجوز في هذه البطولة".

وأوضح "يتذكر الجميع ما فعله المنتخب اليوناني قبل أربع سنوات، لم يرشحه أحد لتحقيق أي شيء، لكنه خرج متوجا باللقب، وأنا ككل مدرب في هذه البطولة أطمح للذهاب بعيدا".

ويعول بيتوركا كثيرا على مهاجم فيورنتينا أدريان موتو ومدافع خيتافي كوزمين كونترا والمدافع الأنيق كريستيان شيفو.
♥ أنَا مدريدي مَاهُو أيْ مدريدي ‘ " أنَا مدريدي مِنْ نُوع راقي ٍღ♥
.................................................. ..... ............................
مع تحيات اخوكم مهيني

[صورة: logo35ok.jpg]
الرد
شكر من طرف :
#7
فرنسا تستهل مشوارها بتعادل "باهت" مع رومانيا
[صورة: large_65949_51256.jpg]
استهل المنتخب الفرنسي وصيف بطل مونديال 2006 مشواره بتعادل "باهت" مع نظيره الروماني صفر- صفر اليوم الإثنين على ملعب "ليتزيغروند شتاديون" في زيوريخ في افتتاح منافسات المجموعة الثالثة من الدور الأول لكأس أوروبا لكرة القدم التي تستضيفها النمسا وسويسرا حتى 29 الشهر الحالي.

والمفارقة أن منتخبات هذه المجموعة تواجهت في التصفيات المؤهلة إلى النهائيات، إذ وقعت رومانيا في نفس المجموعة مع هولندا وتصدرت، وفرنسا مع إيطاليا وتصدرت الأخيرة بعد كانت تغلبت على "الديوك" في نهائي مونديال 2006 بركلات الترجيح بعد انتهاء الوقتين الأصلي والإضافي بالتعادل 1-1.ولم ترتق المباراة إلى المستوى المطلوب، رغم سيطرة فرنسا على معظم المباراة دون فعالية ليسطر التعادل الأول في البطولة، وأصبح المنتخب الفرنسي في وضع حرج لأنه مطالب بالفوز في مباراته المقبلة أمام هولندا الجمعة المقبل في بيرن، قبل مواجهته المرتقبة أمام إيطاليا في 17 الشهر الحالي في زيوريخ.

وكانت مواجهة اليوم الثانية بين رومانيا وفرنسا في نهائيات كأس أوروبا بعد نسخة 1996 في إنكلترا، عندما فازت فرنسا في الدور الأول 1-صفر، علما بأن الطرفين تواجها في مناسبة وحيدة رسمية غير النهائيات كانت في التصفيات المؤهلة إلى النسخة ذاتها، عندما تعادل الطرفان في سانت إتيان صفر- صفر وفازت فرنسا في بوخارست 3-1.

أما اللقاءات الثمانية الأخرى قبل مباراة اليوم فكانت ودية، الأولى كانت في 12 حزيران/ يونيو 1932، عندما فازت رومانيا 6-3 في بوخارست، وآخرها كان في 13 شباط/ فبراير 2002 في "استاد دو فرانس" عندما فازت فرنسا 2-1.

ويعود آخر فوز لرومانيا على فرنسا إلى 8 نيسان/ إبريل 1972 في بوخارست بنتيجة 2-صفر.

وسجل المنتخب الفرنسي 7 انتصارات في مجمل لقاءات الطرفين مقابل تعادل و3 هزائم.

ويشارك المنتخب الفرنسي في النهائيات للمرة السابعة، بعد أن كان خرج من نصف نهائي النسخة الأولى عام 1960، وتوج بطلا لنسخة 1984 ثم خرج من الدور الأول في 1991 ونصف نهائي 1996 قبل أن يتوج للمرة الثانية عام 2000 ثم يخرج من ربع نهائي 2004 أمام البطل المنتخب اليوناني.

أما نظيره الروماني، فهو يتواجد في النهائيات للمرة الرابعة في تاريخه بعد نسخات 1984 و1996 عندما خرج من الدور الأول، 2000، عندما خرج من الدور ربع النهائي.

واستهل المدرب الفرنسي ريمون دومينيك اللقاء بإبقاء مهاجم برشلونة الإسباني تييري هنري، أفضل هداف في تاريخ المنتخب (44 هدفا في 100 مباراة قبل اليوم)، على مقاعد الاحتياط إضافة إلى لاعب وسط إنتر ميلان الإيطالي القائد باتريك فييرا لمعاناة الأول من إصابة طفيفة والثاني من تمزق في ساقه اليسرى أبعدته عن المباريات الثلاث التجريبية لمنتخب بلاده قبل انطلاق البطولة.

وشارك في خط المقدمة مهاجم تشلسي نيكولا أنيلكا إلى جانب نجم ليون كريم بنزيمة ومن خلفهما صانع ألعاب بايرن ميونيخ فرانك ريبيري ولاعب تشلسي الآخر فلوران مالودا.

أما في الجهة المقابلة، فبدأ مدرب رومانيا فيكتور بيتوركا اللقاء بإشراك المهاجم دانيال نيكولاي، الذي يعرف الكرة الفرنسية جيدا؛ لأنه يلعب مع أوكسير، ونجم فيورنتينا الإيطالي أدريان موتو، الذي تلقى نبأ سيئا في نهاية الأسبوع بوفاة جدته، بعد أن تلقى خبرا سيئا آخر بإجباره على دفع 12 مليون يورو لفريقه السابق تشيلسي نتيجة فسخ العقد بين الطرفين بسبب تناول اللاعب للكوكايين في 2004.
وجاء الشوط الأول باهتا من ناحية الطرفين اللذين فشلا في تهديد حارسي المرمى مع أفضلية ميدانية للفرنسيين الذين استهلوا اللقاء باندفاع نحو منطقة الحارس بوغدان لوبونت بحثا عن هدف مبكر، وكانت أول فرصة لهم عبر بنزيما الذي سدد كرة صاروخية من خارج المنطقة علت العارضة الرومانية (10).
وواصل المنتخب الفرنسي أفضليته الميدانية دون فرص خطرة باستثناء واحدة كانت لمالودا لكن الحارس لوبونت تدخل في الوقت المناسب ليقطع الكرة من أمام جناح تشيلسي (17).
ثم حصل الفرنسيون على فرصة ثالثة إثر ركلة ركنية نفذها ريبيري من الجهة اليسرى إلى رأس أنيلكا، الذي لعبها فوق العارضة (33).
وانتظر المنتخب الروماني حتى الدقيقة الأخيرة من الشوط الأول ليسجل حضوره الهجومي بحصوله على ركلتين ركنيتين متتاليين لم تثمرا عن شيء، وتلك كانت المحاولة الهجومية الوحيدة له خلال الشوط الأول.
وبدأ الفرنسيون الشوط الثاني بتسطيرهم الفرصة الأخطر منذ صافرة البداية وجاءت عبر مالودا الذي قام بمجهود فردي رائع، بعدما توغل من منتصف الملعب ثم تلاعب بالمدافعين قبل أن يطلق كرة صاروخية من الجهة اليسرى للمنطقة علت العارضة بقليل (49).
وبدأ المنتخب الروماني يتحرك بشكل أفضل بعد مرور 5 دقائق على الشوط الثاني، وحاصر الفرنسيين في منطقتهم بفضل تحركات موتو بشكل خاص، إلا أن الفرصة التالية كانت لمنافسيهم عبر بنزيمة الذي سدد من حدود المنطقة كرة قوية زاحفة صدها الحارس لوبونت دون عناء (57).
وعاد الفرنسيون وفرضوا سيطرتهم الميدانية مجددا، إلا أن هجماتهم كانت تنتهي عند أقدام ورؤوس المدافعين الرومانيين، ما دفع دومينيك إلى الزج بمهاجم سانت إتيان الشاب بافيتمبي غوميس بدلا من أنيلكا (72)، لكنه في المقابل أخرج المهاجم بنزيمة وأشرك لاعب وسط مرسيليا سمير نصري (78)، فيما أدخل المدرب الروماني المهاجم ماريوس نيكولاي بدلا من موتو (79)، إلا أن شيئا لم يتغير في اللقاء ليكتفي كل منتخب بنقطة واحدة.
♥ أنَا مدريدي مَاهُو أيْ مدريدي ‘ " أنَا مدريدي مِنْ نُوع راقي ٍღ♥
.................................................. ..... ............................
مع تحيات اخوكم مهيني

[صورة: logo35ok.jpg]
الرد
شكر من طرف :
#8
هولندا تكشر عن أنيابها وتسحق أبطال العالم بثلاثية نظيفة
[صورة: large_52721_51262.jpg]
لقن المنتخب الهولندي نظيره الايطالي بطل العالم درسا في فنون اللعبة عندما سحقه بثلاثية نظيفة اليوم الاثنين على ملعب "ستاد دو سويس" في بيرن في الجولة الاولى من منافسات المجموعة الثالثة ضمن نهائيات كأس اوروبا 2008 لكرة القدم التي تستضيفها سويسرا والنمسا حتى 29 حزيران/يونيو الحالي.

وسجل رود فان نيستلروي (26) وويسلي شنايدر (31) وجيوفاني فان برونكهورست (79) الاهداف. واستحق المنتخب الهولندي الفوز لانه كان الافضل طيلة المباراة وقدم عرضا رائعا اكد من خلاله سعيه لاحراز اللقب الثاني في البطولة القارية بعد الاول عام 1988 بقيادة الثلاثي الذهبي فرانك رايكارد ورود خوليت وماركو فان باستن مدرب المنتخب البرتقالي حاليا.وهو الفوز الاول لهولندا على ايطاليا منذ 30 عاما وتحديدا منذ تغلبها عليها 2-1 في كأس العالم عام 1978، وثأرت بالتالي لخروجها من دور الاربعة لبطولة كأس اوروبا لعام 2000 على يد ايطاليا بركلات الترجيح. كما هو الفوز الثالث لهولندا على ايطاليا مقابل 7 هزائم و6 تعادلات.

وكانت المباراة هي الرسمية الاولى بين المنتخبين منذ عام 2000 والثالثة في المسابقة القارية بعد الاولى ذهابا وايابا في تصفيات نسخة 1976 والخامسة رسميا اذ التقيا في الدور الثاني من مونديال 1978 عندما فازت هولندا 2-1، والسادسة عشرة بالاجمال لانهما لعبا 11 مباراة ودية. والتقى المنتخبان للمرة الاخيرة في 12 تشرين الثاني/نوفمبر 2005 في مباراة ودية اقيمت في امستردام وفاز بها الايطاليون 3-1.

وحفلت المباراة بالاثارة والندية تبادل خلالها المنتخبان الهجمات على المرميين مع افضلية نسبية للمنتخب الهولندي، وكانت نقطة التحول في المباراة الهدف الاول للهولنديين الذي سجله فان نيستلروي متسللا حيث تاه لاعبو ايطاليا ولم يمنحهم المنتخب البرتقالي فرصة للاستفاقة من الصدمة حتى دك شباكهم بالهدف الثاني.

وحاول المنتخب الايطالي تدراك الموقف في الشوط الثاني لكن دون جدوى امام فشل مهاجميه في بلوغ مرمى فان در سار بسبب التنظيم والانتشار الجيدين للاعبي المنتخب البرتقالي على ارض الملعب.

واحتفظ مدرب ايطاليا روبرتو دونادوني بقائد يوفنتوس اليساندرو دل بييرو على مقاعد الاحتياط مفضلا عليه انطونيو دي ناتالي الذي لعب الى جانب عملاق بايرن ميونيخ الالماني لوكا طوني.

كما اعتمد دونادوني على ثلاثي ميلان اندريا بيرلو وجينارو غاتوسو وماسيمو امبروزيني في خط الوسط، فيما اشرك الثنائي ماركو ماتيراتزي وبارزاغلي في قطب الدفاع لتعويض غياب القائد قابيو كانافارو المصاب.

في المقابل، اشرك مدرب هولندا ماركو فان باستن فان نيستلروي اساسيا منذ البداية على حساب يان كلاس هونتيلار فكان الاول عند حسن ظنه بافتتاحه التسجيل.

وكانت اول فرصة في المباراة عندما توغل انطوني دي ناتالي داخل المنطقة ومرر كرة عرضية مرت امام طوني المندفع من الخلف (4)، وردت هولندا بتسديدة لصانع العاب هامبورغ الالماني رافايل فان در فارت من 18 مترا تصدى لها الحارس جانلويجي بوفون (11).

وكاد طوني يفتتح التسجيل بضربة رأسية من مسافة قريبة اثر تمريرة عرضية من جينارو غاتوسو بيد ان الكرة مرت بجوار القائم الايسر (12). وأهدر فان نيستلروي فرصة ذهبية لافتتاح التسجيل عندما تلقى كرة بينية من ديرك كويت فكسر مصيدة التسلل وتوغل داخل المنطقة مراوغا الحارس بوفون بيد ان الكرة ابتعدت عنه وضاعت الفرصة (18).

ومنح فان نيستلروي التقدم لهولندا وهو في وضع متسلل عندما استغل تسديدة قوية لويسلي شنايدر فتابعها من مسافة قريبة داخل مرمى بوفون (26) رافعا رصيده الى 31 هدفا في 60 مباراة.

وابعد جيوفاني فان برونكهورست الكرة من باب المرمى اثر ركلة ركنية انبرى لها بيرلو لترتد الى هجمة منسقة للهولنديين نجح من خلالها شنايدر في اضافة الهدف الثاني مستغلا كرة رأسية من كويت بعد تمريرة عرضية من فان برونكهورست فتابعها بيمناه داخل مرمى بوفون (31) في عيد ميلاده الرابع والعشرين.

وانقذ ادوين فان در سار مرماه من هدف محقق بتصديه على دفعتين لتسديدة قوية لدي ناتالي (33). وانقذ بوفون مرماه من هدف ثالث بتصديه لانفراد فان نيستلروي (42). وسدد دي ناتالي كرة قوية من خارج المنطقة مرت فوق العارضة بسنتمترات قليلة (45).

واشرك دونادوني المدافع فابيو غروسو مكان ماتيراتزي الذي كان بعيدا عن مستواه فتحول بانوتشي الى وسط الدفاع تاركا الجهة اليمنى لزامبروتا تاركا اليسرى لغروسو.

وكاد زامبروتا يقلص الفارق من مجهود فردي راوغ من خلاله كويت وتوغل داخل المنطقة وسدد كرة قوية مرت بجوار القائم الايسر (53)، ثم تلقى طوني كرة داخل المنطقة هيأها لنفسه على صدره وسددها ضعيفة بين يدي فان در سار (60)، وكاد بيرلو .

ودفع دونادوني بدل بييرو مكان دي ناتالي في الدقيقة 63، وكاد الاول يفعلها من تسديدة قوية من خارج المنطقة كان لها فان در سار بالمرصاد (65)، ثم تلقى دل بييرو كرة داخل المنطقة سددها قوية بيمناه بجوار القائم الايسر (70). ولعب دونادوني ورقته الاخيرة باشراك انطونيو كاسانو مكان كامورانيزي (75).

وأهدر طوني فرصة ذهبية لتقليص الفارق عندما تلقى كرة من كاسانو فكسر مصيدة التسلل وانفرد بالحارس فان در سار فحاول رفعها فوقه لكنها ذهبت فوق الخشبات الثلاث (76)، ثم أهدر غروسو فرصة مماثلة من توغل داخل المنطقة لكنه سدد كرة قوية ارتدت من فان در سار وشتتها الدفاع (77).

وأنقذ فان در سار مرماه ببراعة من هدف محقق عندما تصدى لتسديدة قوية لبيرلو من ركلة حرة مباشرة فارتدت هجمة مرتدة للهولنديين وصلت الكرة من خلالها الى كويت الذي انفرد ببوفون لكنه سدد في يدي الاخير لترتد الكرة الى المهاجم الهولندي الذي رفعها عرضية فتابعها فان برونكهورست برأسه داخل المرمى رغم محاولة زامبروتا ابعادها (79). وكاد ابراهيم افلاي، بديل كويت، يضيف الهدف الرابع مباشرة بعد دخوله من تسديدة قوية لامست العارضة (81).
♥ أنَا مدريدي مَاهُو أيْ مدريدي ‘ " أنَا مدريدي مِنْ نُوع راقي ٍღ♥
.................................................. ..... ............................
مع تحيات اخوكم مهيني

[صورة: logo35ok.jpg]
الرد
شكر من طرف :
#9
ابراهيموفيتش يقود السويد لفوز ثمين على بطل أوروبا
[صورة: large_66374_51321.jpg]
فك مهاجم انتر ميلان الايطالي زلاتان ابراهيموفيتش صيامه عن التهديف دوليا وقاد منتخب السويد الى فوز ثمين على اليونان حاملة اللقب 2-صفر الثلاثاء 10-6-2008على ملعب "فالس سيزنهايم شتاديوم" في سالزبورغ في الجولة الاولى من منافسات المجموعة الرابعة ضمن نهائيات كأس اوروبا 2008 لكرة القدم التي تستضيفها سويسرا والنمسا حتى 29 يونيو/حزيران الحالي.
وسجل ابراهيموفيتش الهدف الاول في الدقيقة 67، واضاف بيتر هانسون الثاني في الدقيقة 72.

وكانت اسبانيا سحقت روسيا 4-1 ضمن المجموعة ذاتها.

والهدف هو الاول لابراهيموفيتش بعد 14 مباراة وتحديدا منذ اكتوبر/تشرين الاول 2005 عندما هز شباك ايسلندا، رافعا رصيده الى 19 هدفا في 50 مباراة دولية.

واستحق المنتخب السويدي الفوز لانه كان الافضل في الشوط الثاني والاكثر عزيمة على هز الشباك فاثمر ضغطه هدفين حقق من خلالهما فوزه الاول على اليونان في اول مباراة رسمية بينهما بعد هزيمتين و3 تعادلات في 5 مباريات ودية.

ولحقت السويد باسبانيا الى الصدارة برصيد 3 نقاط لكل منهما علما بانهما سيلتقيان في مباراة ساخنة في الجولة الثانية السبت المقبل، فيما خرجت اليونان من هذه الجولة دون رصيد، علما بانها حققت مفاجأة كبيرة عام 2004 باحرازها اللقب على حساب البرتغال المضيفة بعدما استهلت مشوارها في البطولة بفوز على البرتغال نفسها في المباراة الافتتاحية.

ولعب المنتخب السويدي بتشكيلته الكاملة واعتمد مدربه لارس لاغرباك على الثنائي هنريك لارسون وزلاتان ابراهيموفيتش في خط الهجوم ومن خلفهما القائد فريدريك ليونغبرغ.



من جهته، دخل المنتخب اليوناني بتشكيلته الكاملة معولا على مهاجميه انغلوس خاريستياس وثيوفانيس غيكاس بيد ان الاخير لم يظهر بمستواه المعهود فاضطر المدرب الالماني اوتو ريهاغل الى استبداله مطلع الشوط الثاني.

وحاول المنتخب السويدي الضغط منذ البداية من خلال التوغل عبر الجناحين لكن ذلك لم يدم طويلا اذ سرعان ما فرض المنتخب اليوناني نفسه في وسط الملعب وبادل السويديين الهجمات.

وكانت اخطر محاولة لليونانيين عندما تلاعب خاريستياس باكثر من مدافع سويدي وتوغل داخل المنطقة قبل ان يسدد كرة قوية بين يدي الحارس اندرياس ايزاكسون (7)، وردت السويد بتسديدة قوية لاندريس سفنسون من 25 مترا بجوار القائم الايمن (11).

وكاد ابراهيموفيتش يفتتح التسجيل بضربة رأسية اثر تمريرة عرضية داخل المنطقة فلعبها ساقطة من مسافة قريبة بيد ان الكرة مرت فوق العارضة (32)، وتوغل خاريستياس مرة ثانية مستغلا كرة خاطئة من الدفاع السويدي فسددها بقوة بين يدي ايزاكسون (38)، وانقذ ايزاكسون مرماه من هدف محقق بتصديه لتسديدة قوية لباسيناس من خارج المنطقة وحولها الى ركنية (42).

واستمرت الحال في الشوط الثاني مع اندفاع طفيف للسويد التي اهدر لها كريستيان فيلهيلمسون فرصة ذهبية لافتتاح التسجيل عندما تلقى كرة عند حافة المنطقة حاول رفعها فوق الحارس انطونيس نيكوبوليديس لكنها مرت فوق العارضة (49)، وكاد بيتر هانسون يسجل هدفا بالخطأ في مرماه عندما حاول برأسه ابعاد كرة عرضية للمدافع اليوناني تريانوس ديلاس.

ونجح ابراهيموفيتش في افتتاح التسجيل بعد لعبة مشتركة مع لارسون عند حافة المنطقة فسددها بقوة في الزاوية اليمنى البعيدة للحارس نيكوبوليديس (67).

وعزز المدافع هانسون تقدم السويد بعد ان استغل كرة اهدرها ليونغبرغ اثر انفراد بالحارس نيكوبوليديس فارتطمت بقدم يوهان الماندر، بديل ابراهيموفيتش، وتهيأت امام هانسون الذي تابعها برأسه ارتطمت بالمدافع يورغوس سيتاريديس وارتدت الى ركبة هانسون وتهادت بين ساقي نيكوبوليديس داخل المرمى (72).

واضطر ريهاغل الى اجراء تبديل هجومي باشراكه يوانيس اماناتيديس مكان المدافع العملاق ديلاس بحثا عن تقليص الفارق وكاد يحقق ما اراد عندما توغل فاسيليس تروسيديس داخل المنطقة وتلاعب بهانسون قبل ان يسدد كرة قوية ارتدت من ساقي ايزاكسون الى ركنية لم تثمر (87).
♥ أنَا مدريدي مَاهُو أيْ مدريدي ‘ " أنَا مدريدي مِنْ نُوع راقي ٍღ♥
.................................................. ..... ............................
مع تحيات اخوكم مهيني

[صورة: logo35ok.jpg]
الرد
شكر من طرف :
#10
الإسباني دافيد فيا يسرق الأضواء ويتصدر لائحة الهدافين
[صورة: large_25347_51370.jpg]
لم تكن الثلاثية التي سجلها المهاجم الإسباني دافيد فيا في مرمى روسيا أمس الثلاثاء في مدينة أنسبروك الأولى في تاريخ كاس أوروبا، بل حملت الرقم 7 وهو رقم الحظ بالنسبة لكثير من اللاعبين، غير أن العودة إلى تاريخ البطولة تظهر أن كل من سجل ثلاثية توج هدافا للبطولة باستثناء عام 2000 عندما حقق لاعبان الهاتريك، فهل سينال فيا شرف حمل الحذاء الذهبي عام 2008 أم أن اللقب سيذهب لمهاجم آخر؟

تعود الهاتريك الأخيرة إلى عام 2000 عندما سجل الهولندي باتريك كلايفرت ثلاثية في مرمى يوغوسلافيا (د 24 و38 و54) في الدور ربع النهائي الذي انتهى لمصلحة المنتخب البرتقالي 6-1 وخرج فيها كلايفرت في الدقيقة 60 من اللقاء، ووقتذاك كانت الثلاثية الأولى التي تسجل في الأدوار الإقصائية منذ عام 1976 وهي ساهمت بتصدر الهولندي ترتيب الهدافين برصيد 5 أهداف بالتساوي مع اليوغوسلافي سافو ميلوسيفيتش.وتمكن البرتغالي سيرجيو كونسيساو من تسجيل أهداف بلاده الثلاثة أيضا في بطولة 2000، على حساب المنتخب الألماني (د 35 و54 و71) إنما في الدور الأول.

شهدت نسخة 1988 ثلاثية رائعة للاعب مميز هو الهولندي ماركو فان باستن الذي توج بلقب الهداف بفضل الهاتريك الذي صنعه في مرمى الحارس الإنكليزي العملاق بيتر شيلتون في الدور الأول (د44 و71 و75) في مدينة دوسلدورف الألمانية لتحرز هولندا فوزا منطقيا 3-1 وتحرز اللقب لاحقا بفضل خمسة أهداف سجلها فان باستن الذي يسعى إلى أن يحقق إنجازا فريدا بإحراز اللقب مدربا ولاعبا، مع الإشارة إلى أن الألماني بيرتي فوغتس كان احتياطيا في مباراة وحيدة أمام بلجيكا (لم يشارك) في نصف نهائي نسخة عام 1972، قبل أن يقود منتخب بلاده إلى إحراز اللقب مدربا عام 1996.

قبل 4 سنوات من ملاحم فان باستن على الأراضي الألمانية، سطر قائد فرنسا ميشال بلاتيني ملاحم أخرى أمام جماهيره وأصبح أول لاعب يسجل ثلاثيتين في البطولة ذاتها، الأولى في مباراة بلجيكا (د4 و74 و89) التي اكتسحها الديوك 5-صفر في مدينة نانت، والثانية الأصعب في مرمى يوغوسلافيا 3-2 سجلها رئيس الاتحاد الأوروبي الحالي في 18 دقيقة فقط (59 و62 و77) بكل من رأسه وقدميه اليسرى واليمنى ليحرز لقب الهداف برصيد 9 أهداف.

وشهدت بطولة 1980 التي أقيمت في إيطاليا ثلاثية واحدة لمصلحة ألمانيا الغربية البطلة بإمضاء كلاوس ألوفس (د20 و60 و65) كانت كافية لإسقاط هولندا 3-2 وإحرازه لقب الهداف رغم أنه لم يسجل لاحقا.

الثلاثية الأولى في تاريخ البطولة كانت ربما الأهم بعد أن حسمت نصف نهائي 1976 بين ألمانيا الغربية ويوغوسلافيا، فبعد تقدم الأخير بهدفين في أول نصف ساعة، دخل ديتر مولر في الدقيقة 79 وألمانيا متأخرة 1-2، فسجل هدف التعادل (82) قبل أن يقضي على آمال اليوغوسلاف بهدفين في الوقت الإضافي (د115 و119).

والملفت أن مولر الذي أحرز لقب الهداف (4 أهداف) بعدما هز الشباك في النهائي أيضا أمام تشيكوسلوفاكيا التي أحرزت اللقب بركلات الترجيح، سجل من لمسته الأولى في مباراته الدولية الأولى ليصبح أول لاعب بديل يسجل هاتريك في تاريخ كأس أوروبا.
♥ أنَا مدريدي مَاهُو أيْ مدريدي ‘ " أنَا مدريدي مِنْ نُوع راقي ٍღ♥
.................................................. ..... ............................
مع تحيات اخوكم مهيني

[صورة: logo35ok.jpg]
الرد
شكر من طرف :


التنقل السريع :


يقوم بقرائة الموضوع: بالاضافة الى ( 1 ) ضيف كريم