تحديث آخر نسخة 1.8.37

تقييم الموضوع :
  • 0 أصوات - بمعدل 0
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
الحنوط وما ادراك وما الحنوط
#1
Icon13 
حنوط وما أدراك ما الحنوط وبه قتل الإخطبوط

لكل مادة تحنيط لإبقاء اللون على لونه الحقيقي؟ أي صورة بصبغة لونها؟ ما وضع الله بها من قدرة سواء كانت تسر أم لا . هناك تحنيط مستخرج من تحت نعل المصطفى صلى الله عليه وسلم ألا وهو تحنيط ما تتقاتل عليه الشعوب الآن؟ فانظر إلى غنى المصطفى صلى الله عليه وسلم عن تحنيط المادة المشتعلة من غضب إرسال الظلمات على أهل المظالم؟ ,هذه المادة المحترقة بذاتها الحارقة لغيرها لون تحنيطها الغضب وهي سوداء سواد البعد عن الله ؟وليس سواد الرفعة والكل يتقاتل على ما حُنط تحت نعل المصطفى صلى الله عليه وسلم نعله الذي هو تاج لكل من أنكر أو اعترف او اقر أو اقبل أو أدبر أو انهزم أو استنصر أو اسلم أو تنصر وهذه المقرات الجوفية التي هي سر استنشاق أنوف المتكبرين ومستعذب البلغم الأخطبوطي ؟ الذي كلما تمخض منه زاد سواد انفه و تعلثم بث شمه و بان لأهل الحقيقة لون دمه.
وان هذا التحنيط تحنيط المياه السوداء؟؟؟ والأصح تحنيط ما هو سائل بكل الوسائل؟؟ وسنوضح بيان ذلك :قال النبي صلى الله عليه وسلم : خير القرون قرني ثم الذي يليه ثم الذي يليه " والله سبحانه وتعالى جمع الخيرية بأكملها بخير ما نطق صلى اله عليه وسلم وبنطق قرنه وما قرن به وقرناؤه وان قلّت على أتم الخير دَلَّت وأصحابه الكمل من فوق سبع سموات جَلّت وظلم تحنيط البعد عن الله جُلَّت وأيام أدران الشرك منذ ظهور المصطفى وصحبه ذَلَّت وهنيئا لقلوب أصحاب الحبيب حين إلى الله وَلَّت وزمام الدنيا والآخرة بطاعته تَولّت ويا هناء لأفواه ولأرواح على هذا الحبيب بالتواصل صَلَّت فالنبي الأعظم صلى الله عليم وسلم الذي نبَّه عن الدنيا وما فيها وأعطى لكل ذي حق حقه وتكلم عن القبل الذي لا قبله قبل وعن البعد الذي لا بعده بَعد ونَظَرَ ونَظَّر مقامات أهل الأيمان ووجوه المؤمنين وأبنائهم بانباءه نَظَّر واستبشر, وأهل الشرك ومن ماثلهم وشاكلهم من سنا نور برقه تضرر وكل من إصابته التخمة في معايير الزحمة وعدم الرحمة غدت وجوههم سوداء ببياضها؟؟؟ كالفحمة ؟؟؟،فانظر يا رعاك الله إلى صدق وبيان نبي الملاحم والرحمة ، فأمانة من كان خيره في قرنه والذي يليه، والذي يليه والذي يليه لاينتهي فلا تظن أيها المكتشف للأيدي الهلامية أنها سرت رغم انف هذه البلاد بلا إذن من رب العباد وبلا دراية من سيد العُبَّاد النبي صلى الله عليه وسلم كان أميناً ومازال يعطي لكل ذي حق حقه قبل الطلب وفطنته ومحنط الشر وفتنته فهو منبع الخير وحكمته بل هو إظهار تجلي الله وسطوته وهو الظاهر فوق أهل الشرك والكفر سطوته ، ومازالت تسري إلى أفئدتنا نعمته ولن تنقطع بأمر الله بعثته وستتأصل فينا رسالته ونحن رغم انف الكائدين والمعاندين عترته فهو فوق كل النبوات بصمته،بل هو فوق السماء عزته وكل من عادى هذا النبي تحت الذلة ذلته ،وهنيئا لكل امرئ أمه على الحب ربته، وحب الآل والأصحاب بالاجمال حليب الفطرة أرضعته ، احبك أيها الزمن, احبك أيها المشار إليك ،أنت سر المصطفى لهذا الكون ، فانظر إلى تحنيط المصطفى العجيب الذي حنط هذا السائل بكل مراسيل عروق الإخطبوط حُنِّط السائل ليكن سائل ، وأبقى عليه صورته وسمي بلهجة مبغض المصطفى "بت" "رول "(بترول) أي البت المتقلب ويندرج كل بت بما فيه من بت فالبترول كلمة دخيلة على العرب بكل معانيها وإنما عندنا اسمه زيت عصير الإخطبوط كما إن هناك زيت السمك وزيت الزيتون وزيت وزيت وزيت هناك زيت للإخطبوط هذا المشار إليه البت رول النقمة الكبيرة للأمم الأخرى التي لم تؤمن بدنيا ولا باخرة عصير الزيتون من بعض تحنيطه يصبح صبغة من صبغات الإله وعصير الإخطبوط صبغة من صبغات الشر الذي لا يحوي شيئا من شبهات الخير كل امرئ استخرج من تحت قدميه في البلاد العربية وغيرها له حق من هذا الزيت المغلي إن يُصَب على رؤؤس الكفار, فلما الشعوب المحكومة للسلاطين المهزومة والذي باتت أنفاسهم مسمومة وخططهم معلومة وعليهم ستكون الحومة لما لم يسمحون لشعوبهم إن يحنطوا الكفرة بهذا الزيت المغلي الذي تحنط بلونه تحت أقدام المصطفى صلى الله عليه وسلم، فهذا حق الجميع ولا يحق لسايس ساسته الأيدي الهلامية التي جاءها المخاض إلى ميناء الذل؟ ولم تركب سفينة الوجدان؟ وطمعت إن يكون لها من بطن الإخطبوط لؤلؤ ومرجان ولم تعلم إن هذا الإخطبوط وماله من اعمال انه باقدام أهل اليابسة في الأرض اليانعة سيهان ، انهض ،ولن تنهض أيها الإخطبوط سَيَحرِق اولاً جسمك وستندرج معالم رسمك ولن يعود بعد تحنيطك ذكر اسمك ، فمن أنت وما وجودك إذا كانت أحباب الإله خصمك وتأتأة بوش دالة على انه بوش أي لاشيء تأتأ ولم يتقوى تحنيط لسانه على غير التاتأة مرسوم الهزيمة يزين جبينك المستعار يا من تستلذ أنت ومن شاكلك بقتل الأبرياء والدمار تأتينا بالظلام ونأتيك بالأنوار وسيعود عليك الليل ولنا وضوح النهار وما أنت ومن قبلك إلا شبيه طبل وآلة مزمار، وتفطن أيها الفطن إن الحبيب الأعظم لم يبخل على آمته بهذا الزيت إنما هو بالأساس حُنِّط ليكون لهم من جملة الخدم ، وتظهر رايات النعم والى الكافرين بلاء وسقم ليبقون لنا من جملة الخدم ولا نبقى من أصحاب التهم ، لما قُلبت الموازين, من لم يشعر بتحنيط المصطفى ما له قلب صفا بل هو بأيدي إخطبوط الذل والهوان مكتفا وكل من عادى إخطبوطهم بقرب التدني تعففا فلن يستطيع الذي تحنطَا وان سلبت منه روح الحياة وكان من جوارالسواكن هو في حقيقته عبد مطيع إلى المطاع،وظهر هذا الزمن سر ولم يشعر به احد إلا من كان من أهل الفطنة ولم تتخمه البطنة،ومن كان غير ذلك كان أمره فُُرُطا وقوله شططا وان اعتلى فوق السموات هبطا ومن أعين الإجلاء سقطا ،ومسلكه بقلب إبليس ارتبطا وكان الكفر عليه مشترطا وفي سلك الذلة والتدني منخرطا وهذا الأمر الذي ظهر سواد باطن الأرض أي عصير المادة الهلامية من هذا الإخطبوط الزيت المغلي على رؤؤسهم العكر بكؤؤسهم إن صفى العكر بكؤوسهم وعين الكره بأعينهم وقلوبهم في وقوفهم وجلوسهم ولابد من تهشيم رؤوسهم بفؤوسهم ،وظهور الزيت المغلي على وجه أخس العباد على الإطلاق زئيره الخارجية السوداء الشمطاء الرعناء الغوغاء الخوثاء الرقعاء الهجناء أنها هجينة بوش والهجين هو الذي يسترضع ما يعطى أو يرضع ما يسترضع ،ولا تنسوا أنها محنط بتحنيط إرضاعها وراحتها بأوجاعها وضيقتها باتساعها إلا تنظر إلى وزنها فإنها اصغر من كيس اسمنت, بل كيس الاسمنت إن خلط به رمل ابيض زين الواجهات بل انها كيس اخطبوط ردىء الوجهات والتوجهات فلا بد ان تنصب عليها كامل اللعنات ولن تسد ما جرى على ايديهما من ثغرات الا انهما اسؤا من السيئات وباؤؤا بفشل المداراة ولم تعلم هذه الزئيرة باتيانها الى اصل اخطبوطها وتحنيطها وكل فرع يعود لاصله ويحن ،انها لحبيبنا المصطفى صلى الله عليه وسلم من جملة الطائعات،ستبنون بيوتا في ارضنا لنا وليست لكم فحينما تريدون السكن فيها لايسكن لكم لا ليل ولا نهار هلموا الينا واخدموا نعالنا واقتلوا انفسكم بانَفَسِكم بايديكم وايدينا ايتها السوداء المتلفحة بغضب الله المتزرة بكبرياء الانحطاط انت و من سار على نهجك في حالة ذل واختباط ،وباجل مفهومكم اعتباط ايها الاخطبوط عصارة ماءك سرقتها من البلاد العربية لتضمها الى مخزون بيتك الاسود واعلنت بل واعلنتم بافكاركم القاتلة ووجوهكم القاحلة وبدُوركم الافلة انكم لا كفيل لكم والله لنا كافلا،اخذتم هذا الزيت المغلي لتلتهب الدنيا من فرط غليانه، والسوق الذي زانه ولم يهدأ ميزانه فمن الذي بث الغلاء في الشعوب وزانه انتم قتلة الشعوب والشعب الذي يُقتل هو شعبكم وقتلانا في الجنة وقتلاكم في النار؟؟ والجوع للمتنبه عودة الى الله والشبع هو شر طلب مستطار؟!؟ من بطون الفراعنة المحنطة بكبرياء العُجُب وثمرة الانا بل انها تصبو الى النَصب الظاهر بأهله ولن تستطيع أي قوة في العالم أن تكون بدائرة تدور حول نفسها وبث رجسها ،الظلمة تأنس برجسها ،وأهل المحبة تانس برسول الله صلى الله عليه وسلم وايامهم بقرب مصطفاهم بحب الحب منغمسا فلن تجد في ارضهم يبسا،الا والشوق في محراثهم منغرسا،وانفاس الكارهين منحبسا، وانوارهم عليه منغلسا،وغنيهم ان افلح مفلسا،وفرحهم امداده تعسا،فانتم في قهر والكون لنا عرسا
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم وسنعود إليكم لأننا نحبكم ونشكر الله على سيريان التحنيط قبل التخطيط وبعد،ولكم الذلة ولنا المجد ولا حول ولاقوه الا بالله العلي العظيم
الرد
شكر من طرف :


التنقل السريع :


يقوم بقرائة الموضوع: بالاضافة الى ( 1 ) ضيف كريم