تحديث آخر نسخة 1.8.37

تقييم الموضوع :
  • 0 أصوات - بمعدل 0
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
حقيقة هامة عن جسد المراة
#1
Icon8 
[/size][/color]فسر العلماء فترة (العدة) للنساء , و المحدده في القران ,عقب الطلاق أو وفاه الزوج, بانها للتأكد من خلو الرحم من جنين، وأنها مهلة للصلح بين الزوجين، وهذا صحيح، ولكن هناك سبباً آخر اكتشفه العلم الحديث، وهو :

أن السائل الذكري يختلف من شخص إلى آخر، كما تختلف بصمة الإصبع، وإن لكل رجل شفرة خاصة به.. وأن جميع ممارِسات مهنة الدعارة، يصبن بمرض سرطان الرحم.. وأن المرأة تحمل داخل جسدها ما أشبه بالكمبيوتر، يختزن شفرة الرجل الذي يعاشرها.. وإذا دخل على هذا الكمبيوتر أكثر من شفرة، كأنما دخل فيروس إلى الكمبيوتر، ويصاب بالخلل والاضطراب والأمراض الخبيثة..


ومع الدراسات المكثفة للوصول لحل أو علاج لهذه المشكلة، اكتشف الإعجاز، واكتشفوا أن الإسلام يعلم ما يجهلونه.. وهو أن المرأة تحتاج نفس مدة العدة التي شرعها الإسلام، حتى تستطيع استقبال شفرة جديدة بدون إصابتها بأذى.. كما فسر هذا الاكتشاف، لماذا تتزوج المرأة رجلاً واحداً، ولا تعدد أزواج..



وهنا سئل العلماء سؤالاً : لماذا تختلف مدة العدة بين المطلقة والأرملة؟..


أجريت الدراسات على المطلقات والأرامل، فأثبتت التحاليل : أن الأرملة تحتاج وقتاً أطول من المطلقة لنسيان هذه الشفرة، وذلك يرجع إلى حالتها النفسية، حيث تكون حزينة أكثر على فقدان زوجها، إذ لم تصب منه بضرر الطلاق بل توفاه الله.. فلذلك هي لا تستطيع نسيان ذلك الزوج، الذي عاش معها حياة السعادة.. حياة الفرح.. حياة الحب.. لأن من طبع المرأة الغريزي الوفاء والإخلاص، وأن الخيانة طبع دخيل على صاحبة القلب الكبير.. المرأة.. .
[color=#FF69B4][size=medium]
الرد
شكر من طرف :
#2
الحمد لله على نعمة الإسلام
الرد
شكر من طرف :
#3
إقتباس : من s-alshirazi

هناك رواية عن عبد الله بن سنان قال: «قلت لأبي عبد الله سلام الله عليه لأيّ علة صارت عدة المطلقة ثلاثة أشهر، وعدة المتوفّى عنها زوجها أربعة أشهر وعشراً؟ قال سلام الله عليه: لأن حرقة المطلقة تسكن في ثلاثة أشهر، وحرقة المتوفى عنها زوجها لا تسكن إلا بعد أربعة أشهر وعشر».

علل الشرائع/ ج2/باب277/ص508/ح2.
وقال سلام الله عليه في رواية أخرى: «لما نزلت هذه الآية: «والذين يتوفَّون منكم ويذرون أزواجاً يتربّصن بأنفسهن أربعة أشهر وعشراً» جئن النساء يخاصمن رسول الله صلى الله عليه وآله وقلن: لا نصبر. فقال لهنّ رسول الله صلى الله عليه وآله: كانت إحداكن إذا مات زوجها أخذت بعرة فألقته خلفها.. ثم قعدت، فإذا كان مثل ذلك اليوم من الحول (السنة الثانية) أخذتها ففتَّتْها ثم اكتحلت بها ثم تزوّجت، فوضع الله عنكن ثمانية أشهر» وسائل الشيعة/ج22/باب30/ص238/ح28484.
وغير ذلك من الروايات التي تشير الى أن في عدة الوفاة للزوجة ـ دون الزوج ـ مصلحة للزوجة، واحترام منها للزوج شريك حياتها والكفيل لنفقاتها، فإنّ إنسانيتها تحتّم عليها أن تعلن الحداد عليه، كما أنّ التعدد المسموح للزوج دون الزوجة إنما هو باعتراف علماء النفس والاجتماع هو أفضل قانون عرفه البشر لحفظ نظام الأسرة والحصول على أجواء سالمة لتربية الأولاد الصالحين والنافعين لأسرتهم ولمجتمعهم. هذا ولا يخفى أن عدّة الوفاة ليس لتبين كون المرأة حاملاً، إذ الحامل عدتها أبعد الأجلين.
اعجبنى مقالك فبحث عنه ووجدت هدا فطرحته
الحمد لله العلى القدير
المنتدى للبيع
للاستفسارمن خارج فلسطين 00970598690678
من داخل فلسطين 0598690678
اصدار 1.6
Forum King 3mrey
الرد
شكر من طرف :


التنقل السريع :


يقوم بقرائة الموضوع: بالاضافة الى ( 1 ) ضيف كريم