تحديث آخر نسخة 1.8.37

تقييم الموضوع :
  • 0 أصوات - بمعدل 0
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
كراهية شعب
#1
Icon14 
كراهية شعب

عندما يصل الأمر بأن يكره شعب .. شعب أخر لابد من وقفه
وعندما يكون هذا الكره من شعب لشعب من جنسه فلابد من وقفه
وقفة المحلل لهذا (العارِِض)
ولكن هل هو عارِض على أمتنا العربية الأصل ومسلمة الديانة
إخواتى الأعزاء منذ بداية حركات التحرر والثورات العربية منذ
خمسينات القرن الماضى تغيرت التوجهات العربية العربية بين
الأنظمة الحاكمة صعودً وهبوطاً وتقارباً وتباعداً .... !
ولكن الملاحظ فى هذه التوجهات أنها كانت بين أنظمة بمعنى
أنها كانت بين ساسة الشعوب وما نتج عنها من مقاطعة تجلت
فى المقاطعة العربية الكاملة لمصر بعد إتفاقية "كامب ديفيد"
(ماعدا سلطنة عمان)
فى حين أن المصريين بما أنهم المُدَانون أمام العرب بسبب قيادتِها
فأنهم كانوا فى حرية كاملة فى كل البلاد العربية من ناحية العمل
والسياحة والأدهش أن العلاقات الإقتصادية لم يصبها من جراء هذا كثير من العقبات
كثيرأَ من البلاد العربية حدث بينها خلافات سياسية شديدة
"مصر - السعودية"_"البحرين – قطر"_"الجزائر – المغرب"
"سوريا – العراق"_" الأردن – الفلسطنيين"_"العراق – الكويت" والعدد فى اللمون
ولكن تبقى حقيقة ان الشعوب كانت بعيد جدا عن هذه الخلافات
أصل بكم الأن لما أريد ان أتحدث عنه
أقولها بكل صراحة وهو واقع نعيشه فى مصر
هو كرهنا للجزائر وكل ما هو جزائرى
بعد أحداث الخرطوم ....
لأن فى كل الخلافات القديمة والحديثة لم يتوجه أى نظام
إلى شعب البلد الذى معه على خلاف بأى إساءه .. تجرحه
(برغم العدوان العراقى على الكويت وما كان فيه من وحشية)
(فهو فى الأصل خلاف بين الساسة وصل إلى إعتداء عسكرى)
(هما الأن على وفاق حذر .. ولكن حدث تقارب)
ولكن فى الجزائر نرى عباقرة الساسة العرب وبعد نظرهم
فقد أختارو سبب قوى لإكراه المصريين على كرههم وهو
الظهور فى كأس العالم لكرة القدم .. كأنهم على وشك الفوز
بجائزة "نوبل" ليكون أول هدف لهم لتصبح النتيجة بين
مصر والجزائر 3 / 1 لصالح مصر !
ثم الإستراتيجية فى إختيار الهدف وهو فنانى وإعلامى بلد
بقوة مصر فنياً وإعلامياً !
ألم أقول لكم عباقرة .. بطاقة التأهل (المونديالى) كانت عندهم
أكثر إغراءً من بترول وأرض الكويت عند العراق ؟
وإتفاقية "كامب ديفيد" عند مصر التى اعادت الأرض المحتلة
وما حملت من أمال فى تحرير باقى الأرض العربية .. لو !
الأخوة فى الجزائر إختاروا .. وعلى من يختار ان يتحمل
نتيجة إختياره
إختاروا النخبة من المجتمع المصرى واعتدوا عليهم
وعلى النخبة ان تدافع عن نفسها بما تملك من سلاح
وهو سلاح يدخل كل بيت فى الأمة العربية بأسرها
الإعلام المصرى بكل فئاته
فهنئاً للجزائر بالنصر المذموم

وعلى من يختار أن يتحمل تبعات إختياره
[صورة: egypt_44.jpg]
الرد
شكر من طرف :
#2
هذا هو رد فعل الجهلة الإعلاميون لغلابة الجزائر وجذبهم إلى الحضيض
هذه هى السفالة بعينها ولما لا ألم يكذبوا على الغلابة الجزائريون بوجود
قتلا فى مصر أين القتلا يا كاذبون وأين النعوش يا فجرة الأعلام


لينك موقع جريدة الشروخ اللولبية

منافقون تفوّقوا على الحرباء في التلون وركوب أمواج فناني البلاط". اليوم، هؤلاء
هم سماسرة "العفن المصري" ممن ترجّوا حمراوي وبن قطاف وبن تركي بوابل
الاتصالات قبيل احتفاليات الجزائر ومن لعقوا البساط الأحمر وتفنّنوا في كلمات
الشكر والعرفان للجزائر بلاد الشهداء وهم أيضا من لم يفوّتوا فرصة إظهار
الضغينة والحقد لأساتذتهم في التمثيل من نجوم سوريا الذين أرسلوا بإعمالهم
"النمطية" إلى ما وراء النيل.

يسرا
بعد أن حظيت الفنانة يسرا بتكريم في مهرجان وهران الدولي للفيلم العربي،
وبعد أن قال عنها مدير المهرجان حمراوي حبيب شوقي "أنتم من امتطيتم الإبداع
فحلقتم في سموات الامتياز والجمال والتألق"، فعن أيّ تألق وجمال تتحدث يا حمراوي
يا طيّب، فا يسرا اليوم بعدما كرّمتها إلى جانب أسيادها الجزائريين وهي تنافق قائلة:
"وتعلمت من شاهين أن الجمهور الجزائري من أهم الجماهير الفنية في الوطن
العربي ولمست هذا منذ اللحظات الأولى منذ وصولي إلى الجزائر". وقالت في
التكريم: "هذا شرف ووسام على صدري احتفظ به مدى الحياة"، هاهي اليوم تمتطي
حافلة أشكالها قائلة وترجع جائزة أسيادها وتطالب بمقاطعة من رحبوا بها في فندق الخمس نجوم.

إلهام شاهين
من أشهر عجائز الفن في مصر، بعد فشل زواجها من شيخ عجوز ثري لازالت، حسب اعترافاتها
مؤخرا لهالة سرحان، تائهة... خاصة وأنها منذ فترة تعيش حبّا من طرف واحد. وهي نفسها
"شمطاء" الشاشة التي تجرّأت منذ سنتين على شتم الفنانة القديرة بهية راشدي قائلة: "أنت نكرة"
وتطاولت على نجم الدراما السورية المغربي مفتاح "أيها الإرهابيون" وهي نفسها "السافلة" التي
كرّمها حمراوي حبيب شوقي هذه السنة وتتويج فيلمها "خلطة فوزية" الذي كان خلطة نموذجية
من "الرداءة"، حسب النقاد.

فتحي عبد الوهاب
يبدو أن تعثّر الفنان المصري فتحي عبد الوهاب بفستان إلهام شاهين وسقوطه أرضا على ركح
"حسني شقرون" بمهرجان وهران السينمائي وهو يحاول استلام جائزته كأحسن ممثل عن فيلم
"خلطة فوزية" كانت ضربة ربانية في كتفه، أخذها من بلد المليون ونصف المليون شهيد، قبل
أن يمارس نفاقه على الخشبة في شكر الجزائر شعبا وحكومة على حسن الضيافة والترحيب،
لأنه وببساطة ظهر على وجهه الحقيقي بعدما فضحته فقط مباراة في كرة قدم وهو يطالب
بطرد السفير الجزائري من مصر ويعلن عن إعادة جائزة أسياده... فيا للعار.

أحمد السقا
كان عليك يا أحمد السقا، يا من أتعبت شقيقك المخرج سعيد حامد من السودان، ليتنقل إلى الجزائر
ويستلم جائزة أحسن ممثل التى حصلت عليها فى وهران عن فيلم "الجزيرة"، ها هي عيوبك،
ويا لغرائب الصدف، يتنحى عنها الستار ابتداء من السودان التي انتصر على ترابها فيها الحق
على الباطل، فالجزائر أخطأت وهي تكرّمك أنت وأشكالك.
تقول "إن ما حدث غير مقبول بالمرّة ونحن ناس نفهم فى الأصول!"، عن أي أصول تتحدث،
فنحن العرب لم نعتد رد الهدايا في وجه إخواننا ولا رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم كان
يرد هدايا في وجه حتى أعدائه يا سافل يا منحط.

شريف منير
حصلت على جائزة أحسن ممثل عن فيلم "سهر الليالى" في مهرجان وهران السينمائي الدولي،
وكنت سعيدا جدا بهذه الجائزة، وأنت تعترف... لكننا الآن لم نعد نريدك والجزائر تتأسف
لفنانيها بعدما أقامت لك مقاما على ركح المرحوم حسني شقرون، والتزم الصمت يا أحمق
فالجزائريون أسمى من أن ترد هداياهم ولو سمعك شاهين لتبرأ منك ومن الحثالة أشباهك.

أحمد بدير
هل نسيت عندما كنت ترقص على أنغام القرقابو في المهرجان السينمائي الدولي بوهران في طبعته
الثالثة وقلت بأنك سعيد جدا بالمشاركة في المهرجان الذي وُلد عملاقا، وتفاجأت كثيرا بهذا الحشد
من المواطنين الذين يحفظون عن ظهر قلب كل أفلامك، وداست أقدامك بساط فندق الخمسة نجوم
"روايال"، تتجرأ اليوم وتنعتنا بالمرتزقة والمجرمين، أجل فنحن مجرمون في حق أبنائنا عندما
استضفنا بهلوانا وناكر جميل مثلك ورحبنا بك في المسرح الوطني الذي كانت تندب جدرانه وتريد قذفك بعيدا ولم ننتبه.

إيهاب توفيق
قلنا عنك نجم "مهرجان جميلة" بلا منازع، عندما التفّ حولك محبّوك وعشّاق غنائك في مدينة سطيف،
ولم تبخل عليك الجزائر عندما دعتك لحضور مهرجان تيمقاد وصفق لك جمهور الشاوية ورقصوا على
أنغامك وأهدوك ورودا، فماذا أهديتهم أنت، أشواكا من القاهرة بعدما حرّضتك القنوات الخاصة في مصر
أن تقول كلاما جارحا في حق شعب أخلص لك وفضحتك قناة دبي سبور وأنت تدلي بالحقيقة لها وتقول:
"المناصرون الجزائريون كانوا يناصرون فريقهم بقوة ونحن أتينا بجمهور ظهر وكأنه يشاهد التلفزيون
وهنّأت الفريق الجزائري على فوزه"، لكنك، وللأسف، زيّفت الحقائق عندما وطئت أقدامك أرض بلدك.

فردوس عبد الحميد
هل تتذكرين يا فردوس عندما قلتِ لنا داخل قاعة الأطلس بالمسرح الوطني الجزائري، إن موقف النضال
لا يعني موقف الشعب المصري، لِمَ لم يُغمى عليك، عندما ندد الجمهور الجزائر بفضائح مبارك وأنت
تتنصّلين من نظام بلدك، ماذا فعل لك هذا النظام اليوم حتى أصبحت تنعتيننا بالعصابات، بعدما عصب
الله عينيك يا ناكرة الجميل، ماذا كنت تنتظرين في ملعب كرة قدم، كان الأحرى بك وأنت في هذه السن
أن تجلسي في بيتك وتكتفي بمشاهدة فريقك على التلفاز... يا للوقاحة.

محمود ياسين
ظهر الفنان محمود ياسين أول أمس على قنوات الفتنة وكأنه يتقمص دور جمال الدين الأفغاني، كان بارعا
في التمثيل وهو يروش بيده ويقول "أسأتم لمصر ولن نسامحكم"، يا راجل احن فإيه ولا فإيه، فنحن لم نظن
للحظة أنك ستنزل إلى أسفل الهرم الذي انقلب عليك وعلى أشكالك رأسا على عقب يا سيدي شاهد صورتك
وأنت تكرم على أرض طاهرة، وحصل لك الشرف أن تطأ أقدامك بلد الزعماء والأبطال بن بولعيد وفاطمة
نسومر، فنحن من لن يسامحك أبدا يا من تظن نفسك كبير الفنانين، فكم كان منظرك مضحكا وأنت تقف
بجانب الهرم مع ليلى علوي وأشكالها وتتلفظ بالتفاهات "يا أخي اخشى دانتم زوّتوها أوي"
[صورة: egypt_44.jpg]
الرد
شكر من طرف :
#3
سبحان الله..

كل المقال الطويلة العريضة دى عشان يشتموا فى الناس اللى بتقاطعهم؟

دى حاجة منتهى البجاحة بصراحة, احنا خلاص, بقة عندنا قرفة منهم, ومش عايزين نعرفهم, ايه اللى مزعلهم فى كده؟ ماهو لو عندهم دم يخلوهم فى حالهم ويسكتوا..

مش لاقى حاجة اقولها غير ان لو سكت السافل طيب مين يتسافل؟
الرد
شكر من طرف :
#4
أولأ أعتذر الى كاتب الموضوع أن كانت المشاركة ليست في مكانها المناسب

أبداء المشاركة

أكتب هذة المشاركة الى كل مصري خاصة وكل عربي عامة

وأقسم بالله
كل ما كتب في هذة المشاركة بصفة أنسان وشخص محايد وليس مصري
[ وأفتخر أني مصري قلب وقالب ]
وأرجو من يقراء هذة المشاركة بعدم التسرع بالحكم علي
أكتب وأقول رٌب ضارة نافعة
نعم هذا الضرر الذي حدث لنا ربما نافع للمصرين وهم لا يدرون

واضرب عدة امثلة
وننظر الى الجانب المشرق من هذة الحادثة وننظر الى اغلب الجزائرين الذي كانو
يداهنو ويخفون ما في الصدور وأتت هذة الحادثة وأظهرت ما في الصدرو وما في
العقول والقلوب لكى يعرف ويعلم كل مصري نظرت الجزائرين ولكى يقتنع كل متردد
وكل مكذب للحقيقة التي ظهرت لجميع وأغلبنهم كان منكرها ومستبعدها

وثانيا
ننظر الى الجانب المصري
أنظر الى الجانب المشرق لهذة الحادثة
أنظر إلى ما فعلت في المصرين من ترابط وتلاحم وتقارب كان أغلب المصرين يفتقدوة
أنظر الى الغشاوة الى كنت على العيون كيف سقطت وبسرعة ومن غير مجهود هذة
الغشاوة التى كانت تقول كنا عرب ونحن من نتحمل التصرفات الغير مسؤولة أو سيئة
أو التصرفات ..... ونحن من نصفح ونسامح بدون حساب حتى أغلب العرب تكونت
لديهم فكرة أن المصرين ضعفاء متاونون في حقوقهم وتولدت فكرة أفعل اي شيء مع
المصري ولا تخف ستجد من يسامحك ويقف معك ويناصرك منهم أجل من المصرين
أنفسهم من أجل اشياء كثيرة ومنها [ العروبة , الأخوة , مصالح شخصية, وغيرها ]
من الشعارات القديمة
ولكن أنظر الى المصري اليوم ستعرف معنى ما أقصد من جمل ومعانى
أقسم بالله وهذا قسم احاسب علية يوم الحساب
العرب جميعا بلا استثناء ومن يقول غير ذلك فهو لا يرى الحقيقة على قلبة غشاوة
العرب جميعا حسب 1000 حساب عندما يتكلم مع أي مصري الان وعن تجربة
وأكثر من تجربة معى أو مع غيري وأوضح أكثر في المعاملة والاسلوب وطريقة
المحادثة تغيرت ان كانت قبل ذلك حسنة وجيدة و الأن هي أفضل بكثير ما سبق

وهذا رأي الشخصي
أذا أرد الشعب المصري أن يتقارب ويتلاحم مثل ما حدث بعد هذة الحادثة
أقسم بالله لان يحدث ذلك حتى لو أنفقت الحكومة ملايين الجنيهات
وهذا رأي ممكن أن يتفق معى أشخاص ومن الممكن أن يختلف مع أخرون
ولكن الاختلاف لايفسد للود قضية
الرد
شكر من طرف :


التنقل السريع :


يقوم بقرائة الموضوع: بالاضافة الى ( 1 ) ضيف كريم