تحديث آخر نسخة 1.8.37

تقييم الموضوع :
  • 0 أصوات - بمعدل 0
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
الله يرحمك يا سادات
#1
Icon12 
[صورة: sadat_00.gif]

الى غيظنى جدا من كل الدول العربية أنها لما يجى وقت الحرب تلاقيهم
" أحنا وراكى يا مصر ... الكرامة العربية ... وشك فى الحيط و ... ؟
وطبعا ده بيكون من منطلق أن مصر هى الأم الكبرى ...
هى الشقيقة الكبرى ... وما يمنعش برضة المحلة الكبرى ... كده
ولما الشقيقة الكبرى تقول ده وقت السلام هو ده الطريق مش نسمع الكلام بقه
ولا هو مكتوب على ولاد مصر الموت وولادكم يصيفوا فى تايلاند ؟
تخيلوا أخواتى لمن عايش هذه الفترة ولمن قراء وعلى دراية بالقضية
( لوكانوا سمعوا الكلام وحضروا فى مينا هاوس )
المهم أن السنين أثبتت مصداقية الرجل من الناحيتين
الأولى مصداقيتة فى رؤيتة لمستقبل المنطقة
والثانية هم من كانوا ضده ومن تزعمهم فى بغداد
هو هو من شنق على يد من عذبهم بعد أن فرقنا
وأدخل الأستعمار الجديد فى المنطقة بدخوله الكويت
اللهم أرحم الرجل وأجزيه بقدر ماأحب وطنه
اللهم آميييين
[صورة: egypt_44.jpg]
الرد
شكر من طرف :
#2
الله يرحم السادات
بالرغم انى لم اكن موجودا فى عهد حكمه الا انى كل ماعرفته عنه يقول ان هذا الرجل
كان يمتلك اقوى عقول الأرض دهاء وذكاء
وحبا للسلام سواء لمصر او لكل الدول العربية
كم كنت اتمنى ان يكون من يأتى بعده يشبهه فى تفكيره
اما بالنسبة للدول العربية فا للأسف
الحال اصبح صعب فى الأرض العربية بالكامل سواء مصر او غيرها
كل يدعم امريكا واتباعها بشكل غير الأخر
منهم من يسمحوا لهم بوضع قواعد عسكرية ببلادهم
ومنهم من يقبض منها مقابل خراب عقول ابناء بلده
و و و
فلا لوم على دولة بعينها سواء مصر او غيرها

الحكام العرب بلا استثناء عملوا على دعم الصهاينة

يكفى الزيارة الأخيرة لبوش بمصر ورؤيتى لأحد ملوك الدول العربية يتباهى به ويرقص معه وكل منهم حامل سيفا

كنت اظن ان هذه الرقصة يمكن ان يكون لها طعم وشعور جميل عندما نرقصها احتفالا بحصولنا على حريتنا جميعا

لأن كلنا مازلنا اسرى بشكل او بأخر منا من هو اسير حرب
ومنا من هو عايش ببلده تحت حكم خفى يحرك من يلقب بالحاكم او الرئيس او الملك.

لا يمكننى سوى ان اقول

يارب انت اعلم بحالنا فأرسل لنا رحمتك وانزل لعنتك على اولى الأمر المنافقين
الرد
شكر من طرف :
#3
[صورة: karekater4.jpg]
[صورة: egypt_44.jpg]
الرد
شكر من طرف :


التنقل السريع :


يقوم بقرائة الموضوع: بالاضافة الى ( 1 ) ضيف كريم