تحديث آخر نسخة 1.8.37

تقييم الموضوع :
  • 0 أصوات - بمعدل 0
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
×إحذر× أن تكون سبب في دموع المرأة
#1
احذر أن تكون سببا في دموعالمرأة .. لأن الله يحصي دمعتها



واعلم أن حواء خرجت من ضلع ادم وليس من قدمه حتى لا يداس عليها

كما أنها لم تخرج من رأسه حتى يظن بأنه أعلى منها منزلة ولا ليتعالى عليها


وإنما خرجت من جنبه حتى تكون مساوية له


كما أنها خرجت من تحت ذراعه حتى يدافع عنها ويحميها


وتكون قريبة من قلبه ليحبها






ليتهم يطبقونها في مساجدنا


تعلموا كيف تعاملون النساء



قام في احدى مساجد السعودية في جدة في خطبة الجمعة حدث غير طبيعي



حيث شكي احد الرجال زوجته للخطيب امام الملأ



فرد عليه الشيخ بأن المراة تتحمل وتصبر اكثر من الرجل مئات المرات فحتى وان كان للرجل الكثير من المصائب فأن صبر الزوجة اعظم واكبر



وقد ارتفعت نبرة صوته عندما قال له :



تحملتك وأطفالك تغسل لك وتقف على رجليها كي تصنع لك قوت وقد أوصى الرسول عليه الصلاة والسلام على بن ابي طالب يومك وتغسل لك وتعتني بك اوليس من حقها ان تحترمها ؟تقدرها ؟ولا تنقص عليها قوتا او حاجة؟




فوالله لو اغضب زوجا زوجتة وقفى عنها راحلا تاركا اياها حزينة فان الله يكتب له في كل خطوة لعنة ويبعد عنه رزقه ويقلل من عافيته ويكتب له من كل دمعة من عينيها الف جمرة في كل ليلة نصفها في الدنيا والنصف الاخر في الاخرة








قائلا اعمل بالآتي ولا تستخف به ولا تقل بأني فعلت هذا سابقا لأنك لو فعلت ما سأقول فأنك لن تشتكي من زوجتك : فصمت الرجل في المسجد فهب فيه الشيخ

انتبهوا لما سأقول لأن هذا ما تعلمته من زوجتي ولم يكلفني الكثير



هذه طرق الرجل التي يجب ان يعامل بها المرأة
كي يبقى الحب موجود لاخر العمر




عندما تمشى مبتعدة عنك (إلحق بها)

عندما تنظر إلى شفاهك ( قبلها )

عندما تدفعك أو تضربك ( امسك بها ولا تتركها )

عندما تطيل لسانها عليك ( قبلها وقل لها انك تحبها )

عندما تكون صامته ( اسألها ما المشكلة )

عندما تتجاهلك ( أعطها اهتمامك الكامل )

عندما تريد الابتعاد عنك قليلاً ( لاتوافقها الرأي )

عندما تراها في أسوأ حالاتها ( قل لها أنها جميلة )

عندما تراها تبكي ( أحضنها ولا تقل شيئاً )

عندما تراها تمشي ( تربص لها قليلا ثم أحضنها فجأة من الخلف )

عندما تكون خائفة ( أحميها )

عندما تضع رأسها على كتفك ( أمل راسها قليلا وقبلها )

عندما تأخذ منك شيئاً عزيزا ( دعها تأخذه فلن يكون أعز منها )

عندما تمازحك ( مازحها وأضحكها )

عندما لاتجيب الهاتف لفترات طويلة ( أكد لها أن كل شئ على مايرام )

عندما تشك بك ( انسحب قليلا لتعطيها وقتا للتفكير )

عندما تقول أنك تعجبها ( فهي حقا تكن لك مشاعر اكبر مما قالت )

عندما تمسك يديك ( أمسك يديها وداعب أصابعها )

عندما تقول لك سرا ( أحتفظ به ولا تخبر به أحداً )

عندما تنظر إلى عينيك ( لاتلتفت حتى تلتفت هي )

عندما تفتقدك ( فهي تتألم من الداخل )

عندما تحطم قلبها ( الألم لن يزول بل سيستمر )

عندما تقول أن العلاقة انتهت ( فهي لازالت تريدك )

عندما ترسل لك هذه الرسالة ( فهي تريدك أن تقرأها )

أبق على خط التليفون معها حتى لو لم تقل شيئا

عندما تغضب احضنها بقوة ولا تتركها

عندما تقول أن كل شئ على مايرام لا تصدقها بل تحدث معها عن المشكلة

لأنها بعد عشر سنوات ستظل تتذكرك

أتصل بها في أول ساعة من يوم ميلادها وقل لها أنك تحبها

اتصل بها قبل أن تنام وبعد ماتصحو من النوم

عاملها كأنها كل شئ مهم لك في الحياة

مازحها ودعها تمازحك

ابق معها طوال الليل عندما تكون مريضة

شاهد معها فيلمها المفضل أو برنامجها المفضل حتى لو كنت تعتقد انه غبي

أعطها العالم

عندما تحس بالملل أو متضايقة اخرج معها واجعلها تتسلى

دعها تحس أنها مهمة لديك


قبلها تحت المطر

عندما تجري لك باكية ، أول سؤال تقوله لها ، مين اللي زعلك حبيبتي؟

فأنفجر كل الحاضرون بالبكاء من كلام الشيخ ووروعته وفصاحته


هذا هو الحب الحقيقى.
الرد
شكر من طرف :
#2
Icon12 
[صورة: shokran_1.gif]
gelly4cash

على هذا الموضوع القيم
( مع تحفظى على ألفاظ الشيخ داخل المسجد؟)
الأهم هو الناحية الغائبة فى علاقة الزوج مع زوجتة وبالأدق
أعتقاد الأغلبية العظمى من الرجال بأن للزوج على زوجتة
حقوق تفوق حقوقها عليه ؟
(عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى
الله عليه وسلم إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فلم تأته
فبات غضبان عليها لعنتها الملائكة حتى تصبح
رواه البخاري ومسلم وأبو داود والنسائي)
هذا هو الفكر عند الزوج العربى وهو يختلف عند الأبن
ناحية امه فهى ( ست الكل ) طب ماهى ست الكل فى
الأصل زوجة أبوك ؟
أعتقد وهو أعتقاد راسخ عندى أن البعد عن الدين يؤدى
إلى قسوة القلوب وهذا مؤكد فى القرآن و السنة النبوية
موضوع قيم ومشاركة متميزة
[صورة: egypt_44.jpg]
الرد
شكر من طرف :
#3
موضوعك غاية في الروعة واللباقة التي يجب أن يتحلى آدم العربي بالقليل منها دون مكابرة أو تلك المعتقادات المغلوطة لديه من أن تدليل زوجته والاحسان اليها ضعف في شخصيته فيفضل أن يظهر أمام الأهل والمعارف بمظهر الرجل الصارم الدي يعامل زوجته كالسيد الآمر لاغير ناسيا حديث الحبيب خير الأنام عليه الصلاة والسلام الدي قال: "رفقا بالقوارير"، أما الفئة الثانية من آدم صاحب الفكر المغلوط فهو دلك المتدين الدي يطالب ولا يمنح فلا يفتؤ يدكر زوجته أن أيما امرأة نامت وزوجها عليها غضبان فالملائكة تلعنها والله من فوقهمن غاضب لغضبته، وهدا حق ليس لأحد أن يتجاوزه لكن الخالق جل وعلا عادل مع القوي محسن للضعيف والمرأة ضعيفة تستحق احسان الخالق وتستمتع باحسان زوجها

آسفة على الاطالة غلا أن موضوعك حقا أسرني، أتمنى استمرار عطائك
الرد
شكر من طرف :
#4
السلام عليكم ورحمة الله لقد اعجبنى هذا الموضوع كثيرا فنحن حقا مفتقدون لهذه الاشياء
الرد
شكر من طرف :


التنقل السريع :


يقوم بقرائة الموضوع: بالاضافة الى ( 1 ) ضيف كريم